إنها التراجيديا.. فلسفة حرق الدم..في واقعنا المعاصر مركز الدراسـات العربيـة بجـامعة كويمبرا.. الشـارقة رائدة الحوار بين الثقـافـات مركبة لـ" ناسا" ترصد برقا مصغرا على المريخ كوريا تنجح في إطلاق صاروخها الفضائي الرابع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية ...قاتلة الحيوانات قراءة قانونية في فجوة الوعي بين الخطاب والمؤسسة تقرير دولي يحذر من تسارع تهريب النمور وتهديد خطير لبقائها عالميًا شتاء يشبهني
Business Middle East - Mebusiness

المشهد الأخير لسرقة اللوحة

الذى أقدمت عليه الإعلامية مها الصغير ليس مجرد سرقة لوحة، اعترفت حتى الآن بواحدة، وهناك ثلاث أخرى، واعتذرت للفنانة الدنماركية ليزا لاك نيسلون، وهى قبلت اعتذارها، الجريمة الكبرى التى أقدمت عليها مها أنها أحاطت الجريمة بقدر كبير من الحماقة . لم تتردد ولو

الخالد المجلجل بالإبداع.. خالد جلال

إن خالد جلال بحق هو البوابة العظمى لتسويق المواهب فى عالم الدراما والسينما. لا تخلو جعبة الساحر خالد جلال من عجائبه المبهرة، هذا لأنه مركز الإبداع الفنى ومنبعه الأساسى، فإذا كان المسرح هو أبو الفنون، كما يقال، فإن خالد جلال هو أبو المسرح الحديث وليس

الحملة الصليبية الأمريكية

عندما أختير الأمريكي بيت هيجسيث وزيرا لدفاع الولايات المتحدة؛ تعجب الكثيرون؛ ولكن عند الرجوع إلى كتابه الهام American Crusade: Our Fight to Stay Free "الحملة الصليبية الأمريكية: معركتنا من أجل الحرية". ستعرف لماذا تم اختياره، بل وستعرف كيف

حين فضحنا انقطاعُ الشبكة

حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت

نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت

قبل بضعة أسابيع صرَّحت النجمة المصرية بأنها قررت ارتداء الحجاب، واعتزال الفن نهائياً، بوصفه حرام شرعاً، وأعلنت ندمها؛ لأنها انزلقت لهذا الطريق، ولم تكن المرة الأولى، ربما مرتين -أو ثلاث- ظلت فيهما متأرجحة، ترتدي أم تخلع (حبة فوق وحبة تحت)، بينما النجمة