اليوم سيصبح فى متناول كل من يحمل تذكرة فيلم (استنساخ) مشاهدته كاملا، العرض الخاص أقيم مساء أمس، أفضل التعاطى المباشر مع الشريط السينمائى وسط الجمهور المستهدف، انتظرت بضع ساعات.
قبل أن يصبح الفيلم مباحا ومتاحا للجميع، مر بحالة من الجدل تستحق أن نقرأها،
تصدرت محافظات صعيد مصر اهتمامات الدولة وخططها الاستثمارية في الـ 10 سنوات الماضية، بعد سنوات من المعاناة والتهميش وندرة الخدمات والمشروعات التنموية، والافتقار للرؤية المتكاملة لتنمية صعيد مصر الذي يعد من ضمن المناطق الغنية بالثروات، حيث حرصت الدولة
قبل نهاية شهر رمضان، أعلن السيد رئيس الوزراء د. مصطفى مدبولى عن تشكيل لجنة رقابية عليا تنبثق عنها عدة لجان فرعية، ثم يتكرر الانبثاق مجددًا لتتعدد الدوائر الرقابية، والتى- وكما تعودنا - ترفع شعار حماية المجتمع والحفاظ على سمعة مصر، ثم تبدأ فى رصد سلسلة من
أولياء الله بكل وضوح واختصار هم أهل الإيمان والتقوى، الذين يراقبون الله تعالى في جميع شؤونهم، فيلتزمون أوامره، ويجتنبون نواهيه.
قال الله تعالى: (أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا
ذات نهار استيقظ البحر سعيدا تملأه الحماسة على غير العادة. أخذ نفسا عميقا وتأمل الحياة من حوله وقرر أن يكون يومه مختلفا بحق. جمع أمواجه وأسماكه واصطفت رماله أمامه في استكانة وترقب لما يقول. حلقت طيور النورس في دهشة وحذر. كان الجميع مندهشا من حماسته
قال الإعلامي المصري أحمد موسى، إن "إثيوبيا عاملة السد علشان يدايقونا ويغرقونا.. ومصر بفضل الله اتخذت إجراءات حتسمة لمواجهة تلك التحديات وعلى رأسها مفيض توشكى، وأماكن أخرى تستوعب مشكلة المياه.".
وأضاف موسى، خلال تقديم حلقة خاصة من شرم الشيخ على هامش قمة السلام، ببرنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد"، الأحد، أن الرئيس السيسي حذر من خطورة أزمة المياه التي تجابه