حينما أبدأ في قراءة عمل أدبي، أنتظر لحظة الشعور بالشخصيات والأحداث، وغالبًا ما تأتي هذه اللحظة بعد قراءة عشر صفحات تقريبًا. فإذا ما أتت بشكل حقيقي أستشعر مذاقه، فهي إشارة إلى أني أمام عمل أدبي يستحق القراءة حتى نهايته. أما إذا لم تأتِ، أو بدت باهتة، فهي
هذا هو الفيلم الرابع والأخير فى سلسلة أفلام العيد، احتل (فأر بـ٧ ترواح) المركز الأخير وعن جدارة على جدول الإيرادات، وغالبًا لن تعثر له على أثر فى أى دار عرض وأنت تقرأ هذه الكلمة، انتهت أيام العيد وتبددت معها أيضًا العيدية.
استعان المخرج شادى على بعدد
عندما نتحدَّث عن العلماء، فإننا نقصد علماءَ الكيمياء والفيزياء والطب والهندسة والزراعة والجيولوجيا والبيولوجيا والرياضيات وعلوم الحاسب والذكاء الاصطناعي.
أما أن يظهر مَن يُسمُّون أنفسهم "اتحاد علماء المسلمين"، الذين يُجاهدون من الفنادق
كم هم شهداء العمل! وكم هم شهداء المؤمرات الخبيثة! وكم هم من لا يسمعون من سلطة أعلى وللمصالح مكانة أولى. فمن يلتنم أعضاؤه أسد جائع ومن حوله يخافون على حيوانات بالملايين وكأنه روح الإنسان لا تساوي إلا ملاليم؟ وكم هم من تعفنت كؤوس كريمة الكريمة وأعدوا
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة
قال الإعلامي المصري أحمد موسى، إن "إثيوبيا عاملة السد علشان يدايقونا ويغرقونا.. ومصر بفضل الله اتخذت إجراءات حتسمة لمواجهة تلك التحديات وعلى رأسها مفيض توشكى، وأماكن أخرى تستوعب مشكلة المياه.".
وأضاف موسى، خلال تقديم حلقة خاصة من شرم الشيخ على هامش قمة السلام، ببرنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد"، الأحد، أن الرئيس السيسي حذر من خطورة أزمة المياه التي تجابه