تتعدد فصول السنة على اختلافها بمراحلها الانتقالية؛ فبين صيف وشتاء هناك ربيع وخريف.
ويبقى الفصل صاحب السمعة الطيبة دائما والأقرب إلى قلوب الجميع هو فصل الربيع، حتى أنه كان يُعطى لنا كمعلومة في المرحلة الابتدائية "إن فصل الربيع هو أجمل فصول
إنني أؤمن إيماناً جازمًا بالتجهيز الرباني، وأعتقد أن الله سبحانه وتعالى قد قدر لكل نفس ابتلاء ومحنة، لتكون بمثابة نقطة تحول في مسار حياتها.
أَلَمْ يكن خاتم الأنبياء والمرسلين، صلوات الله وسلامه عليه، مُلزَماً بمغادرة أحب البقاع إلى قلبه، ليخوض غمار
طالبت د. غنوة محمد الموجى، مهرجان الموسيقى العربية، بالاحتفال بمئوية والدها الموسيقار الكبير، وأيضًا رفيق المشوار الموسيقار الكبير كمال الطويل. الاثنان مواليد 1923، الموجى أكبر بنحو شهرين، ولو كانت غنوة قد تابعت الحفل لتأكدت أن من حسن حظ الموجى والطويل
في قلب الإسكندرية، وبالتحديد في قلب دوران ميدان فيكتور عمانويل، عند بنزينة سموحة، في ركن شارع صغير جانب البنزينة، وقَبْل الفجر بقليل كانت أصوات المظاهرات آتية من بداية شارع فوزي معاذ، من ناحية مسجد علي بن أبي طالب، كنت أرى المظاهرات تقرَّب إلى أن وصلتْ
يعتقد كُثر أن البداية الصادقة تعنى بالضرورة نهاية أكثر صدقًا، لأنها مستلهمة من الومضة الأولى.. بين الحين والآخر، نكتشف أن هناك استثناءات متعددة وتأتى النتيجة متناقضة تمامًا مع البداية.
فى نقابة الموسيقيين، عندما استمع الشاعر مرسى جميل عزيز وبجواره
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى