أحمد موسى: إثيوبيا عاملة السد علشان يدايقونا ويغرقونا.. ومصر اتخذت إجراءات حاسمة فنادق شرم الشيخ ممتلئة بالكامل قبل انطلاق قمة السلام غدا علاقة الأسنان بالمعادن والفيتامينات داخل الجسم ياسر جلال يشكر السيسي على تعيينه في مجلس الشيوخ: أدعو أن أكون إضافة حقيقية هشام ماجد ومنة شلبى.. الحب فى زمن الذكاء الاصطناعى عاجل| مصر تصدر بيانا بعد حادث شرم الشيخ ووفاة عدد من منتسبي الديوان الأميري القطري وقف إطلاق النار في غزة..... ما بين المرحلة الأولي والثانية من الاتفاق شكوكو بـ«إزازة» وحليم بـ«تذكرة»
Business Middle East - Mebusiness

«سيكو سيكو» انقلاب بالأرقام!!

المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير. هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية. طبعًا (الشباك) ليس

حين تقاس الأرواح بمقاييس الغافلين

ما أعمق الهوّة بين ما يراه الناس وما يختبئ في مرايا الذات! فكم من إشارة بالبنان نحو شخص يُحسب متألقاً، وهو في قرارة نفسه يعلم أنه لا يستحق ذلك التكريم. وكم من تصفيق حارّ يدوّي في الأرجاء، بينما صاحب المقام يدرك أن الأنغام التي سحرت الحضور ليست من عزفه

الفيل لايزال في المنديل!

تابعت من خلال عدد من الزملاء الذين تناولوا على صفحاتهم بعض ما دار من مناقشات فى مؤتمر الدراما.. تأكد غياب قطاع كبير من شباب مبدعى الدراما، كتابًا ومخرجين ونجومًا، هؤلاء رغم أنه ليس لدى أغلبهم رصيد سابق عن مؤتمرات مماثلة، جاءت نتيجتها النهائية صفرًا،

حكاية المذيعة المتهمة بالاتجار في المخدرات!

هل المشكلة أنها لا تحمل من الشهادات سوى الابتدائية، أو لأنها كانت تحمل كمية معتبرة من الحشيش، أو لأنها كانت تبيعه مخلوطًا بمواد أخرى (حشيش مضروب)، لا يعدل مزاج الزبون، بل يدمر ما تبقى له من مخ؟. كل يغنى على (حشيشاه)، قرأت الكثير من التعقيبات، أكثر من

أروع صفحات البطولة والفداء 

يوم الخامس والعشرين من أبريل سيظل خالدا في ذاكرة الوطن، باعتباره يوما للمجد والفخر، تحقق فيه النصر الكامل بعد سنوات من الكفاح، خاض خلالها الجيش المصري أعظم المعارك وسجل خلالها أروع صفحات البطولة والفداء؛ ومصر لا تفرط في ذرة تراب من أرضها. وتمثل سيناء