إنها التراجيديا.. فلسفة حرق الدم..في واقعنا المعاصر مركز الدراسـات العربيـة بجـامعة كويمبرا.. الشـارقة رائدة الحوار بين الثقـافـات مركبة لـ" ناسا" ترصد برقا مصغرا على المريخ كوريا تنجح في إطلاق صاروخها الفضائي الرابع وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية ...قاتلة الحيوانات قراءة قانونية في فجوة الوعي بين الخطاب والمؤسسة تقرير دولي يحذر من تسارع تهريب النمور وتهديد خطير لبقائها عالميًا شتاء يشبهني
Business Middle East - Mebusiness

أحمد سعد يواصل الغناء!

(نكتة إيه يا عم أنا لسه راجع من الحج وتايب.. بقولك إيه أنا أتغيرت).. كل تلك الكلمات أعلنها أحمد سعد لجمهوره وهو مبتسم فى حفل له قبل يومين على الساحل، وذلك بعد عودته من الأراضى المقدسة ببضعة أيام، بينما استمر فى الغناء حتى الساعات الأولى من الفجر، مكذبًا

المدعو «سعد ابن نبيهة»

تتغير المعانى وظلال الكلمات من حقبة زمنية إلى أخرى، الإطار الدلالى هو الوقود الذى تتجسد من خلاله حروف كل اللغات، كما أنه يشير إلى الحالتين الاجتماعية والاقتصادية، بل والمزاجية، تستطيع عند إعادة قراءة شفرة الكلمة إدراك أين كنا وكيف أصبحنا؟. عندما تغنت

"ضد القالب.. مع الذات"

في هذا العالم المتعجل بالحكم، كثيرون يُولدون ولا يُمنحون حق أن يكونوا كما هم. تُلقى عليهم ظلال التوقعات باكرًا، وتُرسم لهم خرائط السير دون أن يُسألوا عن وجهتهم. فإن خالفوا، نُعتوا بالعصاة، وإن تأخروا، حوكموا بالخذلان. هم الفئة التي لم تكن أبدًا

كوميديان يبكي وجمهور يضحك

النجم كذَّب «البوست» المنسوب إليه، الذي كان يشكو فيه البطالة ويستجدي العمل، وتدخلت نقابة الممثلين، وقررت إجراء التحقيق لمعرفة من الذي أطلق الشائعة. الغريب أن أغلب من قرأها صدقها، فهي حكاية متكررة، تابعناها طوال تاريخ الفن، كما أن النجم

لا تختبروا صبر مصر أكثر من ذلك!!

"التاريخ" شاهد على أن قدرة مصر على الصبر والتحمل، حيث لم تقوى أعتى الدول والامبراطوريات عبر التاريخ أن تصمد مثلما صمدت مصر ولازالت.. ولأنعش ذاكرة من يتجاهل ذلك أو يتناساه بدءا من هجمات الهكسوس التي أنهكت العالم وقتها.. ومن بعدها مجازر التتار