المؤشر الرقمى يرسم خريطة السينما، شباك التذاكر هو الذى يمسك (البوصلة)، وما يعلنه يحدد المسار والمصير.
هكذا أرى فيلم (سيكو سيكو)، بعد الرقم الذى دفع به مؤخرًا للمركز الثانى فى قائمة الأكبر إيرادًا طوال تاريخ السينما المصرية.
طبعًا (الشباك) ليس
ما أعمق الهوّة بين ما يراه الناس وما يختبئ في مرايا الذات! فكم من إشارة بالبنان نحو شخص يُحسب متألقاً، وهو في قرارة نفسه يعلم أنه لا يستحق ذلك التكريم. وكم من تصفيق حارّ يدوّي في الأرجاء، بينما صاحب المقام يدرك أن الأنغام التي سحرت الحضور ليست من عزفه
تابعت من خلال عدد من الزملاء الذين تناولوا على صفحاتهم بعض ما دار من مناقشات فى مؤتمر الدراما.. تأكد غياب قطاع كبير من شباب مبدعى الدراما، كتابًا ومخرجين ونجومًا، هؤلاء رغم أنه ليس لدى أغلبهم رصيد سابق عن مؤتمرات مماثلة، جاءت نتيجتها النهائية صفرًا،
هل المشكلة أنها لا تحمل من الشهادات سوى الابتدائية، أو لأنها كانت تحمل كمية معتبرة من الحشيش، أو لأنها كانت تبيعه مخلوطًا بمواد أخرى (حشيش مضروب)، لا يعدل مزاج الزبون، بل يدمر ما تبقى له من مخ؟.
كل يغنى على (حشيشاه)، قرأت الكثير من التعقيبات، أكثر من
يوم الخامس والعشرين من أبريل سيظل خالدا في ذاكرة الوطن، باعتباره يوما للمجد والفخر، تحقق فيه النصر الكامل بعد سنوات من الكفاح، خاض خلالها الجيش المصري أعظم المعارك وسجل خلالها أروع صفحات البطولة والفداء؛ ومصر لا تفرط في ذرة تراب من أرضها.
وتمثل سيناء
قال الإعلامي المصري أحمد موسى، إن "إثيوبيا عاملة السد علشان يدايقونا ويغرقونا.. ومصر بفضل الله اتخذت إجراءات حتسمة لمواجهة تلك التحديات وعلى رأسها مفيض توشكى، وأماكن أخرى تستوعب مشكلة المياه.".
وأضاف موسى، خلال تقديم حلقة خاصة من شرم الشيخ على هامش قمة السلام، ببرنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد"، الأحد، أن الرئيس السيسي حذر من خطورة أزمة المياه التي تجابه