لا أدري كيف لمهرجان عريق لديه إمكانات وميزانية وتاريخ عريض انطلق في أعقاب الحرب العالمية الثانية ويبلغ اليوبيل الماسي (75 عاماً) ثم تتراجع اختياراته على هذا النحو؟ الإخفاق بدأ مع فيلم الافتتاح «الضوء». هذا هو انطباعي حول الأيام الأولى
تفاجأ العالم أجمع، عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده ستتولى السيطرة على قطاع غزة، لتطويره وليتحول إلي "ريفييرا الشرق الأوسط"، وأضاف إلي رغبته في رؤية الفلسطينيين في غزة خارج القطاع، لفترة مؤقتة أو دائمة، ليتسنى له تنفيذ مشروعه
الفيلم القصير ليس شكلا أدنى في الحكي السينمائي من الفيلم الطويل، فكلاهما يحكي قصة ويقومان على نفس عناصر الدراما: بطل يريد شيئا، فيقوم بفعل، فيواجه صراعا، يقود إلى ذروة وحل، وهما يعتمدان على الحدث البصري لتقديم الشخصيات والحبكة إلى جانب الحوار ومحتويات
ولِدَ أحمد محمود مبارك في الإسكندرية بمصر عام 1947. وتوفي فيها عام 2019.
حصل على ليسانس الحقوق من جامعة الإسكندرية عام 1971. وعمل بالشئون القانونية بمديرية إسكان محافظة الإسكندرية.
كان عضو اتحاد كتاب مصر. وعضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية. وعضو
«المليح يبطئ»، مثل لبنانى ينطبق على أفلام مهرجان برلين. عُرضت حتى كتابة هذه السطور، خمسة أفلام داخل المسابقة الرسمية، من بين 19، لن تجد فيها الفيلم الذى يجبرك على أن تستعيده مجددا، ربما تشهد الأيام القادمة شيئا آخر.
هذا العام هو الأكثر
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء