شيماء الخولي.. طبيبة مصرية تدرب الأمريكان على تقنية حديثة لمناظير الفراغ الثالث رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة متاحف الطفل في العالم العربي.. رؤية جديدة بيرو تفتح أسواقها أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة  قافلة الموسيقى الكورية تحتفل بمرور 30 عامًا على الصداقة مع مصر تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس يومي السبت والأحد في مصر «تيمور».. الذي لم أعرفه! Laser-free vision correction uses electrical current to reshape eye
Business Middle East - Mebusiness

الخروج الآمن عن النص!

فى أغنية (على حسب وداد جلبى)، وفى المقطع الذى يغنى فيه (وياها أنا ماشى ماشى)، تحرك عبد الحليم وأخذ يمشى ويمشى، حتى وصل لحافة المسرح، وسط تهليل الجمهور وضحكه أيضا، واكتسب (العندليب) نقطة لصالحه، الإيقاع الراقص والبهجة التى تشعلها الأغنية تسمح بكل

حق مكتسب

يبدو أن ركوب القطار به متعة خاصة تصحبني دوما. في طريق عودتي من القاهرة للإسكندرية وسط المزارع والحقول الغنّاء، تصادف أنني رأيت نوع من الأشجار العاري من الأوراق يحمل جذوع كثيفة جدا وفي قواعد الأفرع تكتلات ما تشبه أعشاش الطيور. حقيقة المنظر كان يبدو

أكوام الذكريات

قادتني قدماي لمكان مهمل غلفه الصمت وتعهدته الأتربة بالرعاية فلم تفلته. كان يوما يحوي حيوات كثيرة. دخلت لأجد المكان مظلما موحشا وقد هجره أصحابه قهرا بموت بعضهم وطوعا بتبدل حال الباقين وانتفاء الغرض من التواجد فيه بعد أن رحلت الأم وتبعها الأب وطويت صفحة

حُزْن مَمْلوء بِبَقَايا الضَّوْء والحَلِيب

ولقد رأيتُ اسمها محفوراً على جبينه، يضوي، وهو واقف مرفوع اليدين ينظر إليها وقلبه مُعَلَّق باسمها المرفوع عالياً في وجه الشَّمْس. أمرتنا المُعلمة بأن يُخْرِج كل منا ورقة نظيفة، بيضاء كالحليب، من الوجهين، وأشارتْ إلى ورقة في يديها وقالت: “هنا في

موسيقى وغناء وبهجة في «القلم الذهبي»

في حفل ختام مسابقة «القلم الذهبي» بمدينة الرياض، تابعت تتويجاً يليق حقاً بأصحاب أكثر الأقلام الذهبية تأثيراً. أكثر من مصفاة مر بها الفائزون لضمان الدقة والحيادية والشفافية، والهدف هو إنعاش الحالة الدرامية في عالمنا العربي. في هذا الحفل