أعلنت وزارة الصحة المصرية، بدء تجربة علاج مصابي فيروس كورونا المستجد، بحقنهم من بلازما المتعافين.
وقالت وزيرة الصحة المصرية الدكتورة هالة زايد، اليوم الخميس، إن التجربة تطبق لعلاج الحالات الحرجة، فى إطار جهود الدولة لإيجاد خطوط علاجية وتسابق دول
بعد سيطرة سنغافورة على انتشار فيروس كورونا، قامت الدولة مؤخرا بإعادة الفتح جزئيًا للمراكز التجارية والخدمات وتخفيف الحظر المتبع، ولكن ذلك تسبب بموجة ثانية من العدوى، حسب ما ذكرته "CNBC"، اليوم الخميس.
ووصلت أعداد المصابين بفيروس كورونا
أعلنت شركة "غيلياد ساينسز" الأميركية أنّ عقارها رمديسيفير أظهر نتائج "ايجابية" على مصابين بكوفيد-19 في إطار تجربة سريرية واسعة، وتمت بالتشارك مع معاهد صحة أميركية، من دون إعطاء المزيد من التفاصيل حسب "فرنس برس".
أعلن المختبر المرجعي الوطني التابع لشبكة مرافق مبادلة للرعاية الصحية عالمية المستوى عن توسيع نطاق عملياته التشغيلية لزيادة عدد الفحوص المخبرية التي يجريها للكشف عن فيروس كورونا المستجد كوفيد – 19 من/ 3500 /إلى/ 6000 / اختبار يومياً.
وتأتي هذه
تشهد دور رعاية المسنين في بريطانيا كارثة حقيقية، حيث يفتك فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بشخص كل 5 دقائق.
وأعلنت لجنة جودة الرعاية ببريطانيا، وفقا لصحيفة ميرور البريطانية، عن وقوع 4343 حالة وفاة في الفترة من 10 إلى 24 أبريل في إنجلترا وحدها، أكثر
أوشك العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين أن ينفرط عقده ، ولا زلنا نرزح تحت وطأة عنصرية بغيضة ، وطبقية مقيتة نهى عنها الله سبحانه وتعالى في كتبه المقدسة ، فنجد تعالى يقول فى القرآن الكريم (يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
فالإله جل وعلا خلق هذا الخلق للتعارف والتواد والتراحم ، لا للعنصرية لا للطبقية ، وإنما لعمارة الكون ، فلم يقل الله
