عرض آلاف الأشخاص تبني الطفلة آيه التي ولدت تحت أنقاض مبنى منهار في شمال غرب سوريا بعد زلزال الإثنين الماضي.
كان الطفلة آية، لا تزال مرتبطة بالحبل السري لوالدتها عندما تم إنقاذها، خيث توفيت والدة آية ووالدها وأربعة من أشقائها في الزلزال الذي ضرب بلدة
نشر نشطاء صور لقتاة "سمعت أباها فتحركت وابتسمت" من تحت أنقاض زلزال سوريا المدمر، رغم القصص المأساوية التي خلفها الزلزال المدمر في كل من سوريا وتركيا، إلا أن هناك مقاطع مصورة تحمل حياة جديدة لأجساد صغيرة غطاها الركام.
فقد أظهر مقطع فيديو
تداول آلاف السوريين على مواقع التواصل خلال الساعات الماضية، صور وفيديو لأب مكلوم يودع طفليه بعد أن سحبهما جثتين من تحت الأنقاض في الشمال السوري.
فقد بدا الرجل مصدوماً وكأنه لا يعي ما يقوله، وراح يزف طفليه مرددا مقولة شعبية تصدح بها الأعراس عامة،
استغاث فتى سوري من تحت أنقاض مدينة أنطاكيا التركية بعدما إنهار به وبعائلته المنزل إثر الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا.
ومن تحت الركام ومن بين الأنقاض ظهر الطفل والتراب يملأ وجهه، وقال “لا أعلم إن كنت سوف أموت أم سأعيش”، وتلا
نجحت جهود قوات الحماية المدنية في سوريا من إنقاذ الطفلة السورية رغد إسماعيل، وإيصالها إلى بر الأمان من بين أنقاض منزلها الذي انهار بسبب الزلزال المدمر الذي ضرب سوريا وتركيا، لكن معظم أفراد عائلتها لقوا حتفهم، بما في ذلك والدتها.
الطفلة السورية رغد
اليوم الدولي للسلام هو مناسبة تحتفل بها الأمم المتحدة سنويا في 21 سبتمبر لتعزيز السلام عالميًا وإنهاء النزاعات. في هذا اليوم، تركز الأمم المتحدة على نشر ثقافة السلام والتفاهم والتسامح، مع دعوة الأفراد والدول للمساهمة في بناء عالم خالٍ من العنف وعدم المساواة.
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الدولي للسلام في عام 1981 بهدف تعزيز مبادئ السلام في جميع أنحاء العالم.
وتم لاحقا تحديد تاريخ 21