مازالت الأرض تنب أملا بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا قبل 12 يوما، حيث أنجبت سيدة طفلة بعد نحو 10 ساعات من إنقاذها من تحت أنقاض منزلها الذي انهار بسبب الزلزال.
ذكرت شبكة بي بي سي البريطانية، أن السيدة اليمنية فاتن اليوسفي كانت في الأسبوع التاسع
التقى المواطن التركي مصطفى أفجي، طفلته للمرة الأولى، بعد أن قضى 261 ساعة تحت الأنقاض وتم إنقاذه بالأمس.
كانت زوجة أفجي قد أنجبت في اليوم الأول من الزلزال ولكن المستشفى الذي كانت توجد به لم يتعرض لضرر كبير.. فيما علق مصطفى الذي كان في مكان بعيد تحت
استمرارا للمعجزات الإلهية، أنقذت فرق البحث والإنقاذ في تركيا، رجلين من تحت الأنقاض في مدينة "أنطاكيا" بمحافظة "هتاي"، وذلك عقب مرور 261 ساعة من الزلزال المدمر الذي ضرب جنوبي البلاد يوم 6 فبراير الجاري.
وذكر تلفزيون "إيه
في واقعة مآساوية تمكنت قوات الشرطة في البرازيل من إنقاذ امرأة محبوسة منذ 20 عامًا، في زنزانة حديدية داخل منزل عائلتها بولاية "إسبيريتو سانتو".
وقال رئيس الشرطة المدنية البرازيلية، كارلوس براغا، إن أفرادا من الشرطة داهموا الخميس الماضي، منزل
ردد الشاب السوري، أحمد الخطيب من محافظة درعا، بعض الكلمات المؤثرة، وثقها في فيديو من تحت الأنقاض جراء زلزال تركيا، قال فيها: "يا الله ساعدنا. أبي إذا كنت عايش وشفت الفيديو عيش حياتك. خالي أمير لا تموت ضل عايش. صلوا. سامية سامع صوتها. ماني حاسن عيش.
بداية لابد أن نضع النقاط على الحروف، فإنه من البداهة المنطقية أن الانفراد بالرأي لا يؤدي إلى نتائج صحيحة، بل من الممكن أن يقود صاحبه على المستوى الشخصي إلى التيه والضلال.
وعلى المستوى الجمعي إن كان قائدا لمؤسسة أو أي عمل ما فقد يؤدي إلى إفساد مؤسسته أو شركته لماذا؟!، لأنه لم يستشر من هم أهل الخبرات وانفرد برأيه وهذا أعده ضربًا ضروب (أخذته العزة بالإثم).
لذلك وجب الإنصات لخبرات الكبار وترك