قبل عامٍ من الآن، جاءني طفل صغير من أبناء هذه الأرض، يحمل في صدره قلبًا منهكاً، لكنه كان يحمل أيضًا عيونًا مليئة بالحياة. اسمه محمد أحمد، في الثامنة من عمره، وفي قلبه قصة تستحق أن تُروى.
عندما التقينا أول مرة، كانت حالته
“خَبِّرْهُن عاللِّي صاير بلكي بيوعى الضمير”… صدح صوتُ جارة القمر “فيروز” بهذه الصيحة التي مزّقت الصمتَ والعدم، في محاولةٍ مستميتة لإيقاظ ضمير العالم الميّت، بعد مرور سبعة عشر عامًا على النكبة
لطالما حذّرتُ، في أكثر من مناسبة، من خطورة السير وراء الأصوات المحرِّضة على ترك اللغة العربية الفصحى في الدراما والسينما المصرية، بحجة صعوبتها أو ادعاء عدم ملاءمتها لعصرنا. تلك الأصوات لا تدرك ـ أو لعلها تتعمد ألا تدرك ـ أن
في رحلتي شبه اليومية مع صديقتي وجارتي "سماح " إلى السوق يتطرق الحوار إلى أحد أكثر مصادر البروبيوتيك شيوعًا، وهي بكتيريا "نافعة" تحافظ على توازن صحي في أمعائك. وتساعد في تخفيف الغازات والإسهال ومشاكل
العلاقات المصرية العراقية تاريخها طويل وشهدت فترات تعاون وتنافس، بدءا من العلاقات التاريخية القديمة وصولا إلى العلاقات الحديثة بعد قيام المملكة العراقية عام 1921.
توترت العلاقة في السبعينات بسبب اتفاقيات كامب ديفيد، ثم
فى سنواته الأخيرة، وبسبب تداعيات تردى حالة الكبد، كان عبد الحليم حافظ بين الحين والآخر يفقد أعصابه، أشهرها طبعًا قصيدة (قارئة الفنجان) فى آخر حفل جماهيرى له عام ١٩٧٦، ولكنى سوف أتوقف أمام واحدة أخرى، أغنية (احلف بسماها
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية
لم يكن الكولوسيوم Colosseum الواقع في قلب العاصمة الإيطالية روما مجرد مدرج روماني الغرض منه الألعاب فقط، بل قُدر له أن يظل قطعة معمارية شاهدة على براعة الحضارة الرومانية في فنون العمارة والتشييد بطرائق دقيقة ومنظمة اشتهر بها
استقبل أهالي حي الجمالية الشهير وسط القاهرة، الإعلامي الكبير طارق علام، خلال زيارته للحي قبل يومين، حيث تجمع حوله عشرات من المحبين الذي عبروا عن فرحتهم برؤية الإعلامي طارق علام صاحب الشهرة الواسعة والتاريخ الكبير في مجال
بالأمس، كانت الصور تتوالى عليّ كأنها رسائل من زمن جميل.
زملائي بعباءاتهم السوداء، بقبعاتهم المرفوعة، بابتساماتهم التي تشع كالفجر بعد ليل طويل.. كل صورة كانت نافذة صغيرة تفتح داخلي بابًا أكبر من الفرح، حتى شعرت أن قلبي
شهد النصف الأول من عام 2025، ارتفاعا في حصيلة إيرادات المنشآت الفندقية في الإمارات، بنسبة نمو 6.3% مقارنةً بنفس الفترة من العام الماضي، كما بلغ معدل الإشغال في القطاع الفندقي 80.5% خلال أول 6 أشهر من العام الحالي.
وصرح
هنأ وزير الشباب والرياضة المصري، الدكتور أشرف صبحي، المصريين بعد تعادل المنتخب المصري مع نظيره بوركينا فاسو ضمن التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2026، قائلا: "نقول لمصر مبروك نظريا مبروك التأهل لكأس
مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام
قبل إعلان الجوائز، وبعد عرض الفيلم فى المسابقة الرسمية لمهرجان (فينسيا)، تابعت أصواتًا لبعض الزملاء تحمل توصيفًا لفيلم (صوت هند رجب) لكوثر بن هنية، تستطيع أن تجد فى تعبير استغلال ما تبقى فى صوت الطفلة هند رجب، والذى تم
بعض اللحظات تبقى خالدة حتى بعد أن تتوقف صافرة النهاية…
هذه اللقطات ليست مجرد صور من مباراة، بل مشاهد توثق صناعة مجد جديد وإضافة فصل آخر في تاريخ النادي الأهلي.
فالأهلي، صاحب الريادة الدائمة، يواصل تثبيت أرقامه القياسية:
الأكثر تتويجًا بكأس السوبر بـ 16 لقبًا، والأكثر وصولًا للنهائي، والأكثر تسجيلًا.
إنه تاريخ يُدوَّن في السجلات، وتوثقه الصور، ويصنعه جيل بعد جيل.
إنه الأهلي… نادي