في عالم يتطور بسرعة، أصبح الذكاء الاصطناعي (AI) جزءًا لا يتجزأ من صناعة المحتوى. لكن كيف يمكننا استخدامه لتعزيز إبداعنا بدلًا من استبداله؟ في هذه الحلقة، سنأخذك في رحلة لفهم دور الذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى، وكيف يمكن أن يكون أداة قوية
التقيت قبل أسبوعين بمحمود حميدة، حكى لى أنه أنهى تصوير فيلم جديد من إخراج شاب موهوب اسمه شادى عبدالسلام، ليس طبعًا مخرجنا الكبير صاحب (المومياء)، الذى غادرنا قبل ٤٠ عامًا، إحدى أهم علامات السينما المصرية.
قلت لـ«حميدة» أن يقترح عليه تغيير
ولد الشاعر أحمد الحوتي إبراهيم الحوتي عام 1945 بقرية منية عياش (بالمحلة الكبرى)، وتوفي بالقاهرة عام 1997.
درس بمدينة المحلة الكبرى، وتخرج في كلية الزراعة بجامعة عين شمس 1968.
عمل بالثقافة الجماهيرية (وزارة الثقافة) في عدة مناصب، كان آخرها قبل
قبل أن نتكلم عن عملية الإبداع في كتابة المحتوى، لابد أن نتعرف عن ماهية كتابة المحتوى، فكتابة المحتوى ليست مجرد كلمات تُكتب، أو جمل تسطر، بل هي فن نقل الأفكار بطرق إبداعية تجذب القارئ وتؤثر فيه. سواء كنت تكتب منشورًا على فيسبوك، أو تكتب مقالًا على مدونة،
بسبب احتياجه للمال، عاد جيم كارى إلى التمثيل مجددًا بعد اعتزاله، بعد نفاد مدخراته. سبق أن فعلها أيضًا آل باتشينو، بينما عمر الشريف كان واضحًا جدًّا، فهو كثيرًا ما كان يقبل فى العشرين عامًا الأخيرة من حياته المشاركة فى أى مساحة درامية من أجل تسديد
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات