"لم نكن نعلم أن الغش خطأً في قريتنا.. لقد كنا نعتبره تقليدا نتوارثه لأجيال".. بهذه الكلمات أفصح مانوج إبراهام عن معاناة قريته الفقيرة بفعل فاعل.
تربى مانوج كباقي أبناء قريته الهندية وسط أسرة تعيش على قوت يومها، يخرج الأب لعمله ليجد نفسه
الفكرة ثابتة، وتتعدد داخلها المعالجات وزوايا الرؤية، من القوالب الشهيرة فى الدراما أن تضع أبطالك داخل سجن اسمه الزمن، أمامهم فقط ٢٤ ساعة لإنجاز هدف محدد.
الأفكار على قارعة الطريق، ليست حكرًا على أحد، ولا يملك براءة اختراعها أحد، وتسمح بعشرات من
«فصرت إذا أصابتنى سهام / تكسرت النصال على النصال».. هكذا قال المتنبى، وهو ما يمكن أن نعايشه الآن واقعيًا، بعد ساعات قليلة من رحيل الفنان القدير حسن يوسف، يفجعنا رحيل النجم القدير مصطفى فهمى.
قبل أقل من شهرين، وهناك قَدْر من الترقب لحالة
على مدار 59 ولاية رئاسية تعاقب خلالها 46 رئيسا على حكم الولايات المتحدة الأمريكية لم تتمكن امرأة واحدة من الوصول إلى سدة الحكم.
وفي كل مرة تقترب فيها مرشحة من كرسي الرئاسة، يعود نقاش قديم جديد إلى الواجهة بشأن أسباب غياب المرأة عن هذا المنصب.
نشأتُ في الريف المصري "الرائع"، وشاهدتُ، إن لم يكن في منزلنا، في معظم منازل قريتي، وكل القرى، خيرات الريف المصري، وهذه الخيرات، بصورة غير معلنة رسميًا نتاج "مشروعات صغيرة"، فكانت سيدة المنزل الريفي (السيدة البسيطة) تقوم بعدة طقوس
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن