كنت أتصفح يوما منشورات الفيسبوك التي توالت علي تلقائيا حتى توقفت عند إحداها ودققت النظر. كان حساب الصحفية البريطانية إيفون ريدلي التي وقعت في أسر طالبان لمدة أحد عشر يوما ثم عادت لبلدها ودرست الإسلام وانتهى بها الحال لاعتناقه. نشرت السيدة ريدلي عددا من
الكاتب العراقي المدقق الناقد الإيجابي الصديق الأستاذ عبد الكريم حمزة عباس لخص من وجهة نظر فاحصة مدققة أزمة النقد الأدبي العربي، حيث تتنازعه جملة من الصعوبات والمعوقات التي تجعل من الإبداع الحقيقي صعيدا جُرُزا، أرضاً يصعب استزراعها، لا يُرجى منها الإنبات،
(الحريفة) لا علاقة من قريب أو بعيد بفيلم (الحريف)، الذى قدمه محمد خان قبل نحو 41 عاما، سيناريو بشير الديك وبطولة عادل إمام. كان ملعب (خان) هو الحياة، لا تحوطه أسوار الملاعب ولا يخنقه (كادر) اللقطة، (الساحرة المستديرة) بالنسبة له وسيلة لصناعة الشريط
تمثل الشاعرة والكاتبة والباحثة حنان عوّاد حالة خاصة في المشهد الفلسطيني، لأنك لا يمكن أن تتناول ما تكتبه بمعزل عن حياتها النضالية، وسيرتها التدوينية، ومساريها الإبداعي والسياسي. ولعل كتابها الأحدث (المرأة رمز وقضية. صورة المرأة في الأدب الفلسطيني
نشهد واحدة من أصعب الفترات على الوطن العربي بأسره، بعد ما حدث وما يحدث في فلسطين من تنفيذ لخطة الاستيطان الإحلالي كاملة بإبادة الشعب الأصلي للأرض، وحرب أهلية حولت السودان إلى بقعة من النار، وتسير بها إلى المجهول، والعالم يشاهد وينتظر النتيجة
مؤخرا، نشرت الفنانة الشهيرة شيرلى ماكلين مذكراتها باسم (جدار الحياة)، فى كتاب اعتمد بالدرجة الأولى على صور من أرشيفها الخاص، الذى تروى من خلاله الكثير.. لا تتحدث فقط عن الذين أحبوها، لكن أيضا من أحبتهم، بل وطلبت منهم الزواج ولم يعيروها اهتماما.
هل تملك الفنانة العربية هذه المساحة من البوح؟.
قبل أيام، تواصلت معى نجمة كبيرة وشرفتنى بأن اقترحت أن أسجل مذكراتها تليفزيونيا فى حلقات، وسعدت بالفكرة..