في عام ١٨٩٥، في أحد مقاهي باريس كانت ليلة ميلاد السينما في العالم؛ حيث أول عرض سينمائي، وفي يناير ١٨٩٦ أي بعد بضعة شهور كان أول عرض سينمائي في مصر في أحد مقاهي الإسكندرية وفي الشهر نفسه كان العرض الثاني في محافظة القاهرة.
وتم إنشاء أول استوديو للتصوير
ركزت السوشيال ميديا خلال شهر رمضان الكريم على الجوانب السلبية فى كل ما عرض من مسلسلات،ولم ينجو عمل واحد من الإنتقادات ،حتى تحول المتابعون الى نقاد ، ومحللين، وجاء فى مقدمة الأعمال التى تعرضت للإنتقاد مسلسل" سره الباتع" و" سيرة
صدرت الطبعة الثانية من كتاب حكايات زواج العباقرة والمشاهير عن الدار المصرية اللبنانية لمصطفي نصر، يحكي الكتاب عن دقائق تفاصيل زيجات المشاهير، يقصّ الحكاية فيشعرك أنك داخلها، لا يروي الحدث كتاريخ حدث وانتهى، إنما هي قصة حيَّة تتحرَّك، كأن ما حدث من زمن
يصرح نجيب محفوظ أن كثيرًا من زملائه الذين تزوجوا على أساس الحب الرومانسي فشلوا. لكنه يعتقد – في الوقت نفسه - أن الزواج يهييء الاستقرار للكاتب والفنان. ويؤكد دائما أنه كمال عبدالجواد في الثلاثية، أو أنه قريب جدا منه. فشخصية كمال عبدالجواد تتشابه معه
الوحدة الوطنية من أهم المعاني في حياتنا فهي تزرع الشعور بالمواطنة، والانتماء، وعدم التفرقة بين مسلم ومسيحي.
فكلنا نعمل وننتج سويا ًلهذا المجتمع، فبالوحدة الوطنية يتطور المجتمع.
كذلك فالوحدة الوطنية تساهم في حكم بلدنا وأمانه ورفعته؛فينبغي علينا
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال