الصهاينة أسروني في 67، وثأرت منهم في أكتوبر"... كانت هذه أحلى كلمات العريف مقاتل أحمد السيد حشيش، أحد أبناء قرية ميت ربيعة بمركز بلبيس، محافظة الشرقية، الذي رحل عن عالمنا منذ ساعات.
التقيته عام 2018 برفقة الزميل الصحفي حسن عصام الدين، وسألته
أطلقت وزارة الداخلية المصرية مبادرة "رد الجميل" في إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة بأحد محاورها إلى تفعيل الدور المجتمعي لكافة القطاعات الأمنية.
ومشاركة المواطنين الاحتفال بمختلف المناسبات؛ واستمرارا لجهود الوزارة نحو مواصلة مسيرتها
حالة التماهى التى يحققها مسلسل (جعفر العمدة) فى الشارع المصرى والعربى وصلت للذروة، الناس لا تشاهد المسلسل، لكنها تتوحد مع البطل، تغضب مع غضبه وتفرح لفرحه، وعندما يصفع واحدة من زوجاته تسبق يدهم يده، وعندما يحنو على أخرى، يسبق حضنهم حضنه، ولو رأيته يشبع
انطلقت مبادرة بالوعي مصر بتتغير للأفضل وتتناول عدة محاور رئيسية منها تنمية الطفولة المبكرة وبرنامج فرصة للتمكين الاقتصادي؛ وبرنامج كفاية والاهتمام بالقضايا المجتمعية بالأسرة الريفية والكشف المبكر قبل الزواج ومواجهة ختان الإناث وذلك من خلال تنفيذ مجموعة
تربطنى علاقة استثنائية مع الموسيقار الكبير محمد الموجى، فهو أول من أجريت معه حوارا صحفيا، وأول من دخلت بيته وصار أبناؤه أصدقائى، وأول من أكلت فى بيته (ملوخية بالأرانب) صنعتها السيدة الفاضلة زوجته (أم أمين)، وأول أيضا من أقام ضدى دعوى قضائية سب وقذف عام ١٩٩١ وبعدها تعددت القضايا، التى وقفت فيها فى أمام النيابة، عدد منها امتد عدة سنوات، بينما بعد جلسة قصيرة مع الموجى كان أطرافها كبار الموسيقيين أمثال