في مطلع كل عام جديد، تتجلى في محراب الزمن اعظم الدروس، وتنكشف على صفحات الايام أبلغ العبر، حيث تتجسد حكمة الاقدمين أمام عيناي في قولهم: "عاشر يا ابن ادم، مسيرك تفارق".
اقف على عتبة العام، انظر الى صفحته البيضاء بعين تمتزج فيها الحيرة بالأمل
قبل أكثر من 60 عاماً قدَّم المخرج ستانلي كريمر فيلمه الكوميدي الشهير «إنه عالم مجنون مجنون مجنون مجنون» بطولة سبنسر تراسي يتناول سباقاً جنونياً للفوز بمبلغ مسروق فشل أفراد العصابة في الاتفاق على تقسيمه فيما بينهم، قرر كل منهم الاستيلاء عليه
ليست اللغة أكثر من وسيلة تواصل بين البشر؛ فإذا فهمتَ ما قصدتُ قوله، فذلك يعني أن لغتي صحيحة ومقبولة. ولكن، من قال إن اللغة وسيلة تواصل بين الأحياء فقط؟
عندما أراد الله سبحانه وتعالى إتمام تعليماته على الأرض بإنزال آخر كتبه السماوية، نظر إلى ثراء
ولد الشاعر فاروق محمد شوشة في 9 يناير عام 1936 بدمياط. حفظ القرآن، وأتم دراسته في دمياط، وتخرج في كلية دار العلوم - جامعة القاهرة عام 1956، وفي كلية التربية جامعة عين شمس عام 1957.
عمل مدرسًا للغة العربية عام 1957، ثم التحق بالإذاعة المصرية عام 1958،
القفزة الرقمية التى حققها «الحريفة 2» ستدفع به حتما إلى مكانة خاصة على خريطة السينما، يشار إليها مع الأيام.
السينما فى العالم كله تتشكل ملامحها بالأرقام التى يعلن عنها أسبوعيا شباك التذاكر، لوعدت مثلا لنهاية السبعينيات فى السينما المصرية،
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن