كان للمخرج السوري (العالمي) مصطفى العقاد، رسالة يهدف إلى توصيلها للآخر، عبر فيلمه "الرسالة" بشقيه العربي والإنجليزي، وهي توصيل رسالة الإسلام السمحة إلى الآخر الذي يعتنق وجهات نظر مسبقة "معلبة"، ضد الإسلام والمسلمين، وكانت وجهة نظره أن
قبل أن يرحل كان كثير من الإعلاميين يتوقعون الرحيل، وبعضهم أعد الصفحات استعدادا لهذا اليوم، وهناك من سارع بالنشر، ذاكرا أعماله الفنية وكأنه يتعجل الخبر الحزين، اعتذرت لعدد من الزملاء عن عدم المشاركة فى التعليق، كنت أعلم قطعا أنه يغادر جهاز التنفس الصناعى،
المبادرة الرئاسية لدعم الصحة النفسية يأتي إطلاق هذه المبادرة في إطار الاهتمام الكبير؛ الذي يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالصحة العامة للمواطنين وحرص الدولة المصرية على دعم الصحة النفسية؛ باعتبارها جزءا أساسيا في تحقيق التنمية الشاملة والاستقرار
في أحد بوستات الفيس بوك الأسبوع الماضي حكيت كيف تبنيت قطا في بيتي وذلك إكراما وحبا لإبنتي رغم أني كنت هذا الشخص الذي الذي لديه فوبيا من القطط والكلاب.
كان عندي تصور قبل أن أتبنى القط "بامبكن" أن القطط بِراوية أي "تاكل
«بضع ساعات فى يوم ما»، تجربة حقًا تستحق المشاهدة، فى زحام الأفلام وتكرار كل ما هو مكرر، تأتى كبارقة أمل للخروج عن النمط. لم تكتمل تمامًا، إلا أنها حملت وميضًا ما يستحق البناء عليه.
أصبحنا أسرى للإجابات المعلبة، التى تتردد فى الشارع. ستجد
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن