قد لا يعرف الكثيرون أن الأمواج العاتية التي تضرب السواحل بعنف وتتبعها فيضانات قوية مدمرة والتي تسمى "تسونامي" قد ضربت الإسكندرية قديما وتسببت في تدميرها.
فعلى الرغم من شيوع كلمة "تسونامي" مؤخرا، بعد تسونامي المحيط الهندي الذي وقع
هل نبحث عن الحقيقة، أم أن هدفنا تحقيق المتعة، سواء كان الطريق إليها مفروشًا بزهور الصدق أو بعشرات من أشجار الأكاذيب.
كثيرًا ما أقرأ العديد من الحكايات المختلقة، فى جزء كبير منها يكذبها المنطق، وأسارع بتصحيحها ولكن (ولا الهوا)، تعاد كتابة الكذبة وتحظى
النجاح... ليس تمام الحكاية، بل صفحة واحدة مُذهبة في سفر الحياة المديد.
هو ذلك الوجه البهي الذي تستشرفه الأنفس طموحًا، وتُحدّق فيه العيون إعجابًا، وتهتف له القلوب ابتهاجًا. يزهو في بؤرة الضوء، مُوهمًا إيانا ببلوغ الغاية، لكنه في جوهره ليس إلا شطرًا من
نمدُّ أيدينا لا لتُمسِك بشيء، بل لتُفلِت كلّ ما أثقل أرواحنا دون جدوى.
نتوقّف عن المناداة، لا يأسًا، بل احترامًا لصدى لم يَعُد يردّ، ونكفّ عن اللهاث خلف أبوابٍ أُغلِقت، ليس عجزًا، بل لأن الكرامة لا تطرق سوى من يُحسن الفتح.
نُسكت الضجيج الذي يعربد
ألقاب عديدة ارتبطت باسم الفنان الكبير، حسن حسنى، فهو تارة (الجوكر) حيث تتعدد الأدوار التى تسند إليه، وقماشته الإبداعية قادرة على إقناعنا بها، كما أنه بزاوية أخرى (المشخصاتى) الذى يذوب تمامًا فى مفردات الشخصية، من الممكن أن يصبح (الأسطى) المرجعية التى
مهرجان دڨة الدولي ربما يكون من أقدم المهرجانات التونسية الحية، بعد أن بلغ من العمر 105 أعوام، حيث انطلقت دورته الأولى عام 1920.
وتُعد دورة المهرجان لهذا العام 2025 هي الدورة التاسعة والأربعون، بسبب انقطاع إقامة دورات المهرجان في عقود سابقة.
وكعادة المهرجان، وربما منذ أكثر من خمس سنوات، حرصت هيئته المديرة على تقديم فعاليات متميزة تراعي التنوع بما يتناسب مع جميع الأذواق، كما أصبحت برمجة الفعاليات