سألتنى المذيعة، ما هى مميزات فيلم (ريستارت)؟، أجبتها لقطة النهاية التى ظهرت بعد نحو 90 دقيقة فتوقفت معاناتى!!.
وحتى لا أبدو قاسيًا، أضفت، هناك أغنيتان ليسا لهما علاقة بالشريط السينمائى الذى شاهدناه، تابعت الأغنية الأولى (المقص) كإعلان ترويجى شارك فيه
"لن تتحرر فلسطين إلا بتوحيد العرب."
قالها عبد الناصر يومًا، وما زلنا نرددها من بعده، بإيمان لا يتغير.
ظهرت القومية الحديثة في بدايتها بصورة جذابة، كأي فكرة عظيمة في أول ولادتها، لكننا نحن من أسأنا استخدامها. لم تأتِ القومية لتقسم أو
قررت السوق السينمائية بمصر، في هذا العيد، الاكتفاء بفيلمين جديدين فقط (المشروع إكس) و(ريستارت)، لأول مرة لا نتابع معركة حامية الوطيس، وكما تعودنا نصبح شهودًا على صراع من يعرض فيلمه في العيد، ومن أجبروه على الانتظار، إنه الموسم الأهم للسينما، يترقب الجميع
بعد رحيل الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، فى نهاية عام 1997، شعر عدد كبير من المثقفين بالخوف على أن نفقد حائط الصد الأول فى مواجهة إسرائيل، صار مهرجان القاهرة فى مرحلة سعد الدين وهبة منصة تطلق كل عام زخات من قنابل الرفض، تؤكد أن المثقفين المصريين، رغم
العيد مرادف للفرح، وله طقوسه التي توارثناها عن الآباء والأجداد، ومن هذه الطقوس الأغنية التي تخص هذه المناسبة بكل ألوانها ودلالاتها، والتي يجب أن تعبر عن الفرح، وتحمل البهجة والتآلف، ونزع الخلافات مهما تكن، وأن تكون ذات إيقاع سريع.
وأغاني العيد من
مهرجان دڨة الدولي ربما يكون من أقدم المهرجانات التونسية الحية، بعد أن بلغ من العمر 105 أعوام، حيث انطلقت دورته الأولى عام 1920.
وتُعد دورة المهرجان لهذا العام 2025 هي الدورة التاسعة والأربعون، بسبب انقطاع إقامة دورات المهرجان في عقود سابقة.
وكعادة المهرجان، وربما منذ أكثر من خمس سنوات، حرصت هيئته المديرة على تقديم فعاليات متميزة تراعي التنوع بما يتناسب مع جميع الأذواق، كما أصبحت برمجة الفعاليات