من الموضوعات المهمة التي تعالجها الفلسفة في مبحث القيم، قيم الحق والخير والجمال.
قيمة الجمال، ولا سيما استقراء الطبيعة الخلابة بمناظرها الساحرة التي تعطى مجالا للتدبر والتأمل في حقيقة هذا الجمال الذي نشاهده في المحيطي البيئي الذي نعيش فيه، وفي نفس
تغيب عن الحياة الفنية إلا أنها تظل تقف فى مقدمة الصف، لم يخفت أبدا وميضها، رغم كل ما واجهته من ضربات، لم تعرف أبدا الاستسلام، استطاعت أن تقفز وتحلق لتعود بين الحين والآخر، مثلا فى عرض مسرحى قبل نحو عامين مثل (كوكوشانيل)، وكانت هناك سلسلة أخرى من الشخصيات
على الفور عندما يتم اختيارى النادر للمشاركة فى أى من اللجان الرسمية يطرق أذنى صوت شكرى سرحان فى فيلم «رُد قلبى» للكاتب يوسف السباعى وإنتاج آسيا عام 1957 وهو يقول عندما تم قبوله طالبا بالكلية الحربية بلا واسطة: «والغريب أن اللجنة قبلتنى
افتتاح المتحف المصرى الكبير يعكس رؤية القيادة السياسية نحو بناء الجمهورية الجديدة القائمة على المعرفة والهوية الوطنية، ويبرهن على قدرة الدولة المصرية على تنفيذ المشروعات القومية العملاقة التى تليق بتاريخها ومكانتها بين دول العالم.
وافتتاح المتحف يعد
شاهدت الفيلم على هامش فعاليات مهرجان (الجونة)، الصالة مكتظة، الواقفون بالعشرات فى الطرقات لا يسمحون بمشاهدة الصورة، والصخب أثناء المشاهدة يحول دون سماع الصوت، حرص أصدقاء فريق العمل على الحضور حبًا أو ربما مجاملة، كان ضحكهم الصاخب يسبق حتى انتهاء الممثلين
في كل مرة تتصاعد فيها مشكلة مجتمعية أو جريمة صادمة، يتردد السؤال ذاته، كيف يحدث هذا رغم كل ما تبذله الدولة من حملات ودروس وبرامج توعوية؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في غياب الوعي، بل في فجوة بين ما يُقال وما يُبنى، بين الرسالة ووسيلة إيصالها، وبين القانون والمجتمع الذي يُفترض أن ينفذّه.
مصر بالفعل تبذل جهودًا معتبرة في نشر الوعي، لكن الوعي لا يُقاس بعدد الحملات أو الإعلانات، بل بالأثر الذي يحدثه في