المخرجة شيرين فرغل التقطت فكرة القطار ليصبح عنوانا ليوسف شاهين فى إطار الاحتفال بـ100 عام على ميلاده، تجلس فى قطار يوسف شاهين، وتتابع أمامك عددا من أهم أفلامه، قطعا (باب الحديد) هو العنوان الأشهر له.
مع الأسف بقدر ما منح يوسف شاهين تلاميذه سواء الذين
كان فوز وزير السياحة المصري السابق الدكتور خالد العناني بمنصب المدير العام لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" انجازًا ثقافيًا عربيًا بكل المقاييس. لطالما حاول العالم العربي أن يضع شخصية عربية تقود تلك المؤسسة الكبيرة، وها
اعتدنا مؤخرا على رؤية قسم خاص بالخضراوات والفواكه العضوية. في البداية كان شراؤها مقتصرا على طبقة بعينها أطلق الناس عليها اسم الطبقة المرفهة نظرا لارتفاع أسعارها عن غيرها من المنتجات المشابهة. شيئا فشيئا، ومع تزايد الأمراض الناتجة عن المزروعات المعدلة
تابعت قبل يومين الحوار، الذى أجراه المخرج كريم الشناوى مع منة شلبى، فى إطار تكريمها بمهرجان (الجونة)، لا تملك (منة) الكثير من المفردات للتعبير عن أفكارها ومشاعرها، ورغم ذلك وربما بسبب ذلك نصدقها، فهى لا تضع مكياجا على أفكارها، ولا تخشى من إعلان مشاعرها،
ليس كل من يعيش حرًّا، حُرًّا حقًّا.
فكم من إنسانٍ يتحرّك بخطواتٍ واثقة، يبتسم في وجه الحياة، لكنه في أعماقه أسيرٌ لجدرانٍ لا تُرى. جدران الخوف، والتردد، والتبرير المستمر لعجزه باسم “الظروف” أو “التوقيت غير المناسب”.
الحرية
في كل مرة تتصاعد فيها مشكلة مجتمعية أو جريمة صادمة، يتردد السؤال ذاته، كيف يحدث هذا رغم كل ما تبذله الدولة من حملات ودروس وبرامج توعوية؟ الحقيقة أن المشكلة ليست في غياب الوعي، بل في فجوة بين ما يُقال وما يُبنى، بين الرسالة ووسيلة إيصالها، وبين القانون والمجتمع الذي يُفترض أن ينفذّه.
مصر بالفعل تبذل جهودًا معتبرة في نشر الوعي، لكن الوعي لا يُقاس بعدد الحملات أو الإعلانات، بل بالأثر الذي يحدثه في