مسرحية "نجيب محفوظ بداية ونهاية" عنوان يتماس مع رواية محفوظ "بداية ونهاية". حيث كتب أحمد فضل شبلول عن نجيب محفوظ ولقاءاته.
في هذه المسرحية يلتقي الكاتب، وهو الشخصية التي تحاور محفوظ، بمحفوظ بعد ما قام باستدعائه للبوح بالأسرار وملء
قبل إعلان الجوائز، وبعد عرض الفيلم فى المسابقة الرسمية لمهرجان (فينسيا)، تابعت أصواتًا لبعض الزملاء تحمل توصيفًا لفيلم (صوت هند رجب) لكوثر بن هنية، تستطيع أن تجد فى تعبير استغلال ما تبقى فى صوت الطفلة هند رجب، والذى تم تسجيله وهى تستغيث بالهلال الأحمر
في حياة الصحافي خاصة من يطرق الباب لأول مرة، شخصيات ينطبق عليها توصيف «خوخة»، أي أنك ببساطة تصل إليها وتلتهمها حتى تصل ببساطة للبذرة، على الجانب الآخر شخصية «جوز الهند»، التي تبدو ظاهرياً ترفع لافتة «ممنوع الاقتراب»،
يومًا بعد يوم، يتعاظم في أعماقي يقين راسخ بأن ما نُسميه "مصادفة" ليس سوى قصور في إدراكنا البشري المحدود. ففي هذا الكون الفسيح، حيث تتجلى عظمة الخالق في كل ذرة وكل نَفَس، لا مجال للعبث أو الفوضى. كل حركة تُسجَّل في ميزان الأزل، وكل كلمة تُنسج في
بين الحين والآخر، بعد مشاهدة أى فيلم، يصعد هذا السؤال، هل من الممكن تقديم العمل الفنى أفضل مما رأيناه؟ هذه المرة وبعد أن تحملت حتى اللقطة الأخيرة (ماما وبابا)، أصبح السؤال، هل من الممكن تقديم عمل فنى أسخف مما رأيت؟ وصل الكاتب والمخرج والأبطال إلى القمة،
يحكم العلاقات المصرية والجزائرية إرث تاريخي من الدعم والمساندة المتبادلة، فقد ساندت مصر الجزائر في ثورتها العظيمة للتحرر من الاستعمار الفرنسي عام 1954، وقد تعرضت مصر لعدوان ثلاثي، فرنسي إسرائيلي بريطاني، عام 1956 بسبب موقفها المساند لثورته. ولم ينس الشعب الجزائري أبدًا أن مساندة مصر لثورته قد تواصلت بعد العدوان إلى أن حصل على استقلاله الذي دفع فيه ثمنا باهظا من دماء أبنائه تجاوز المليون شهيد، وكانت