بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة شيرين.. الرصيد لا يزال يسمح! حاجة العمل لاتسمح شاهد| مهرجان دڨة الدولي في حضرة الطرب التونسي شاهد| لحظة احتراق سيارة لاعب ليفربول الراحل ديوجو جوتا وشقيقه على الطريق بودكاست "نفسيتي" للإعلامية لبنى الخولي يحصد ثاني جوائزه الإذاعية
Business Middle East - Mebusiness

ثِقَلُك في القلب.. لا في الكَون

في معترك العلاقات الإنسانية، لا يتوق القلب إلى ساحةٍ مفتوحةٍ تتسعُ لخياراتٍ متعددة، بل إلى مملكةٍ حانيةٍ لا يتربعُ على عرشها سواك. إن ما تبحثُ عنه روحُك ليس اتساعَ الدروبِ وتشعبَ المسالك، بل قُربَ المسافةِ التي تفصلكَ عن واحةِ الأمانِ والسكينة. لستَ في

حكاية سلمى الشماع

يدهشك انقلاب رأى عبدالحليم حافظ فى بليغ حمدى- كان قد أطلق عليه مطلع الستينيات (أمل مصر فى الموسيقى)- ملحوظة: هذا التوصيف أطلقه الشاعر والكاتب الكبير كامل الشناوى على بليغ- فى النصف الثانى من الخمسينيات- إلا أنه صار ينسب لعبدالحليم، بليغ عام ١٩٧٦ قبل

فيضان في اتجاه المصب

من ولاية وادي النيل، ومن مدينة عطبرة، مدينة الحديد والنار، ومهد النضال الوطني والحركة النقابية السودانية، (دونما إذنٍ من رئاسة سكك حديد السودان). من مدينة تتوسّط أهم حواضر البلاد —( الخرطوم، بورتسودان، سواكن، كسلا، ووادي حلفا ) ومن أحيائها العريقة:

أنا ابن شرعي لقصر ثقافة الحرية

لا بد أن أعترف بداية أنني ابن شرعي لقصور الثقافة، وخاصة قصر ثقافة الحرية بالإسكندرية، الذي انضممت إلى كتيبته الأدبية في منتصف السبعينيات، فكنت أحضر يوم الأحد في نادي الشعر، والاثنين في نادي القصة، والثلاثاء في نادي المسرح، والأربعاء في نادي النقد الأدبي،

فستان أم فيلم؟

قبل أن أغادر «كان»، عشت نحو 6 ساعات تحت تهديد موت «الإنترنت»؛ بسبب انقطاع الكهرباء، وبالتالي ضياع كل شيء له علاقة بممارسة المهنة، لا أهمية للجوال، ولا جدوى من الكمبيوتر، ولا معنى أساساً لبقائي في كان، فلا أحد لديه إجابة عن سؤالي: