منذ فجر التاريخ، كان التردد محورًا أساسيًا لفهم طبيعة الكون، حيث تدرك الفلسفات القديمة والعلوم الحديثة على حد سواء أن كل شيء في هذا الوجود في حالة اهتزاز مستمر. من أصغر الذرات إلى أكبر المجرات، لا يوجد شيء ثابت، بل كل شيء ينبض بطاقة وتردد خاص
ليس مهما أن تكون الأجمل ولا الأقوى ولكن ما يبقى هو أن تمتلك خصوصية، فى هذه الحالة تجد أنك قد حلّقت بعيدا حتى عن السماء السابعة.
أتحدث عن مسلسل «إخواتى» للكاتب الشاب مهاب طارق، استطاع مهاب هذا العام أن يقول (نحن هنا)، بتنويعات درامية مختلفة
ولد الشاعر جابر أحمد محمود بسيوني في الإسكندرية عام 1960، وتخرج في كلية الحقوق جامعة الإسكندرية مايو 1983.
عمل محامياً – ومديراً عاماً بمصلحة الضرائب المصرية.
عضو مجلس إدارة اتحاد كتاب مصر ( 2003 – دورات عدة حتى تاريخه) ورأس لجنة
جاء نجاح الدولة المصرية في تحرير المصريين المختطفين من قبل ميليشيا الدعم السريع بالسودان، وإعادتهم سالمين إلى أرض الوطن؛ رسالة طمأنة لكل المصريين بالخارج بأن دولتهم لن تتخلى عنهم أبدًا، وأن أمنهم وكرامتهم على رأس أولويات القيادة السياسية، وهو ما يجعل
مسلسل (أشغال شاقة) بعد إضافة (جدًا) للعنوان فى الجزء الثانى، نجح فى مواصلة نجاحه وأن يصبح طبقًا رمضانيًا مفضلًا للنسبة الأكبر من الجمهور.
يخلق النجاح قراءات متعددة، وفى مصر كثيرًا ما صار صوت الرفض والاستهجان له جمهوره، البعض يتابع العمل الفنى حتى ما
على بُعد 80 كيلو مترا من شمال العاصمة المصرية القاهرة، يخرج "أحمد محمد أنور" ذو الأربعة عشر عاما، حاملا هاتفه يتجول بين المحال التجارية في قريته "كفر الباجور" بمحافظة المنوفية، يقدم لهم دعاية شبه مجانية مقابل 20 جنيها فقط (أقل من نصف دولار) مقابل تصوير مقطع فيديو ترويجي ينشره عبر صفحته على "فيس بوك"، يروج فيه لبضائعهم من ملابس، وحلويات، ومأكولات جاهزة، وغيرها.
قرر