لم يصب أى منا بدهشة عندما قالت شيرين على خشبة المسرح، وهى ترثى صديقها الملحن الشاب محمد رحيم (ربنا يجعلها سيئة جارية) بدلا من (صدقة جارية)، وذلك فى دولة الكويت الشقيق، أثناء غنائها بعد توقف، تنبهت واعتذرت وتوقعت أن تلك الهفوة ستصبح (تريند)، وهو ما
قرأتُ هذا المقال أربع مرات علَّني أعرف عمَّن يتحدث صاحبه، وفي كل مرة أعود صفر اليدين ولم أجد إشارة واحدة عن المؤلف الذي يتحدث عنه صاحب الكتاب ولا عن اسم كتابه، لم أجد سوى سطور تزيد الأمر غموضاً مثل: إن قارئ الكتاب يشعر بأن المؤلف قد بذل جهدًا كبيرًا في
كلنا نحلم بحياةِ كالحياة، حياة خالية من طقوس الخوف، حياة غنية بكلمات دافئة، بالطبطبة، حياة مرادفاتها تتأجج بالكثير من الوجد، حياة يرتاح خلالها وتين قلوبنا.
كنت أظن أنه يكفي أن تكون مثالي معطاء لتتلقى المثل الذي يناسب روحك. بمرور العمر بدا لي أن هذا لا
عندما يكون التفكير المستنير؛ وهو كما يقال من أعلى درجات التفكير وأعظمها ينصب في تأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة، دولة الإمارات السبع.. دولة مستقلة ذات سيادة شاملة تجمعها لغة مشتركة، ودين واحد، وعادات وتقاليد موروثة مشتركة، وتكامل تضاريس تتداخل فيما
مرت أمس ذكرى رحيل الشاعر والصحفى الكبير كامل الشناوى، الذى عاش على هذه الأرض 53 عامًا، ولد 1908 ورحل 1965، لم يُصدر فى حياته سوى ديوان واحد (لا تكذبى)، بينما بعد الرحيل قرأنا عشرات من المقالات تغض الطرف عن كل شىء ولا يعنيها سوى (لا تكذبى)، بل إن الكاتب
ما هذا العنوان ، هل ثم فلسفة جديدة ، هل هو فرع مستحدث ، نعم فلسفة لكنها ليست جديدة وإنما مستمدة من واقعنا المعيش الذي نحياه ، بكل اتراحه وأفراحه ، فالفيلسوف جزء لا يتجزأ من هذا الواقع ومن ثم ينبغي عليه الاهتمام بقضاياه ومشكلاته.
لا أريد أن أصب وابلا من اللعنات على زماننا لأن في ذلك مخالفة شرعية ، فالله تعالى قال لا تسبوا الدهر فإني أنا الدهر.
لكن ما نراه الآن ونسمعه ونشاهده لشئ عجاب يثير الدهشة لا