يتميز الماراثون الرمضاني بكثرة الأعمال بين دراما وكوميديا ورومانسية وأكشن وتاريخ وسير ذاتية، ولكثرة الأعمال يمكن أحيانا ألا يلقي كل عمل ما يستحقه من تقدير أو هجوم، لوجود ما يعرف بالمسلسلات الجماهيرية التي تجذب الجمهور إليها بتقديمها لمشاكل اجتماعية غير
لم تتخيل فاطمة الفتاة ذات 23 عام بأنها ستواجه كل هذه الهجمات الإلكترونية من تحريض عليها وسب وقذف ورسائل تحذير على هواتف أسرتها تطلب منهم تأديب إبنتهم وتعليمها أصول الدين الإسلامي بعد قيام الفتاة بنشر سؤال إستنكاري على إحدى المجموعات النسائية المغلقة عبر
شكل الإعلام على مدى عقود طويلة أداة رئيسة من أدوات إدارة الحروب والصراعات سواء كوسيلة من وسائل الحشد والتجنيد وبث روح البطولة ؛والتحفيز في جنود وشعب البلد الذي ينتمي إليه، أو كوسيلة للحرب النفسية وتزييف الحقائق؛ وإضعاف الروح المعنوية لجنود وشعب البلد
من فرط نجاح مسلسل (عائلة الحاج متولى) صار اسم متولى إحدى الكلمات التى اخترقت الثقافة الشعبية للتعبير عن النهم الجنسى، والنجاح الذى صاحب المسلسل كان استثنائيًّا، والغضب أيضًا كان كذلك.
قبل نحو 22 عامًا أعلنت السيدة سوزان مبارك غضبها من الرسالة التى
قبل أيام، قضيت أمسية وطنية غنائية ضمن احتفالات مصر ووزارة الثقافة بالعاشر من رمضان على مسرح (الهناجر) المفتوح.
تم تكريم عدد من رجال القوات المسلحة البواسل الذين أعادوا لنا الكرامة.. لاحظت أن ضباطنا الأجلاء، رغم مرور نصف قرن على المعركة، يتمتعون بحالة
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب