تابعت حوارًا قديمًا قبل نحو 35 عامًا لنور الشريف وهو يقول: (السينما هي الوثيقة التي تتحدى الزمن، أما الدراما التليفزيونية فلها عمر افتراضى وبعد حقبة زمنية ينتهى تمامًا المسلسل الناجح من الذاكرة).
كان يوجه كلماته إلى هانى مهنا وسميرة سعيد أثناء مرحلة
باسم قهار صاحب حضور وموهوب .. وقريباً سيسد فراغ غياب الشرير على الشاشة
التنبيه من خطورة أجهزة الإتصال الحديثة على أمننا وحياتنا فيه تزيد لا لزوم له ولا مكانه !
ماذا يفعل «السقا» إذا لم يعد صالحاً لأداء "الأكشن" ؟
هل
شاركت النجمة المعتزلة مراسم وداع يوسف شاهين فى الكنيسة، وارتفع صوتها مطالبة بأن تخرج الجنازة من جامع عمر مكرم وعلى صوت الشيخ محمد رفعت طبقا لوصيته، وما قالته النجمة حقيقة يعلمها كُثر من المقربين من مخرجنا الكبير.. إلا أن هذا لا يعنى اعتناقه الإسلام، ولكن
إن انطلاق مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسي "مصر بلا غارمات"؛ والتي تهدف إلى إعلاء مبدأ الحماية الاجتماعية بتحقيق التكافل الاجتماعي؛ وبتمكين الغارمين والغارمات اقتصاديا ؛هدفها الأساسي إعلاء مبدأ الحماية الاجتماعية وتحقيق التكافل
فوجئت بردود فعل متباينة لمقال نشرته على صفحات (المصرى اليوم) تناول فيلم أحمد حلمى (واحد تانى)، ورغم أننى أمقت أن ننسب الفيلم للبطل أو نجم الشباك، إلا أن هذه المرة فعلًا، الفيلم هو حلمى، وحلمى هو الفيلم.
حلمى من النجوم القلائل الذين أصدرت عنهم كتابًا
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3 أبعاد أن كل منها بالتبعية..
يؤدي إلى البعد الآخر!
في بناء متعمد ومقصود صمم بشيطانية لا مثيل لها!!
ولأبدأ بالشرح..
1-الأضرار النفسية والعقلية