من دواعي الألم أن تكتب عنه بعد معاصرته واقعا ملموسا في مجريات الحياة ، فتذوب الفروق بين واقع مرير في ماض سحيق وبين إبداعات كاتب تجرد من خجله ليحكي كما عاش ، فيقدم لنا شتاينبك ملحمة إنسانية في معاناتها ويكتب قائلا: "لقد فعلت كل ما في وسعي لأحطم أعصاب
متعة الكتابة ليست في الأحرف والجُمَل أو نسيجها، بقدر ما تنثره تلك الكلمات من أغطية يَلتَحِف بها المطالعين.
الكلمات بنيان الروح الصلب، كهف تختبئ بداخله من مكر الأقدار، الكلمة ساعدك الباقي وقت أن يصبح عضدك عليل.
الكلمة خيط يُنسج من خلاله ما
حدثني عن قلبٍ أخضر
ومئات القصص الوردية
عن ضوء شعاعٍ يتسرب
في أرض غاباتٍ منسية
حدثني عن صوت الماء
ينساب كلحن بأغنية
عن قارب يحمل أشواقاً
ويسافر حقباً زمنية
حدثني عن طائر حلق
وتحدى سحباً ضبابية
عن وادي أنبت أزهاراً
فاحت
أحيانا تصبح نقطة العودة أصعب بكثير من بداية الانطلاق، أتحدث عن شيرين سيف النصر، التى حظيت فى السنوات الأخيرة بلقب (النجمة المعتزلة)، إلا أنها أكدت مؤخرا اقتراب العودة. سعدت بسماع صوت شيرين عبر قناة (دى إم سى) وهى تؤكد أنها تعد لفيلم جديد، بعد 12 عاما من
نظر الملك فريد شوقى للصوان الذى أقيم للأستاذ سعد الدين وهبة فى نوفمبر 1997 بجامع عمر مكرم، وقال: (يا محسن لما أموت اعمل صوان زى ده بالضبط)، وبعد بضعة أشهر نفذ محسن علم الدين وصية الملك.
كان الأستاذ المنتج الكبير محسن علم الدين وزارة شؤون اجتماعية
صوفي فتاة أمريكية تبلغ من العمر 29 عاما. لها وظيفة مرموقة وحياة مستقرة وأبوان محبان. تهوى تسلق الجبال والانطلاق. فجأة وبدون مقدمات قررت الانتحار وأقدمت عليه بالفعل تاركة كل الأهل والأصدقاء في حالة صدمة شديدة فالفعل غير مبرر ولا يبد عليها أي ظواهر لكراهية الحياة بل على العكس تماما. وسط انهيار ودهشة اقترح أحد الأصدقاء أن يتم فحص نشاطها على الإنترنت.
صدم الجميع عندما اكتشفوا أنها كانت على اتصال دائم