كلما مرت السنين وأمتد الزمان تاركاً أقل القليل من بصماته في ذاكرتنا، متعللاً بآفة النسيان تارة ومستنداً إلى بقايا أحداث تبدو محفورة في أذهاننا ولكنها في غياهب النسيان ، في مثل هذا الحين ينعم علينا الحظ السعيد ببعض من الشخصيات المصرية المخضرمة التي عاصرت
استيقظت صباح أحد الأيام ووجدت أولادي يبحثون عن السلحفاة التي تعيش معنا منذ سنوات عديدة.
انقلب البيت رأسا على عقب، نبحث سويا أولادي الثلاثة وأنا.
لم نترك ركن في البيت إلا وبحثنا فيه. ثم بدأت الهواجس تعبث بعقولنا، هل يمكن أن يكون قد سقط من
يلجأ البعض إلى التوكيدات بهدف إعادة برمجة العقل الباطن، للتخلص من البرمجة القديمة المعيقة وإحلال برمجة جديدة أفضل تساعد الشخص على الوصول إلى أهدافه. ونجاح التوكيدات يتوقف على عدة عوامل أهمها درجة إيمان الشخص بها وبمفعولها. إليكم في هذه السطور طريقة كتابة
نهاجم اليوم الأفلام والمسلسلات التليفزيونية لأنها تشوه المجتمع المصري وتسلط الضوء على كل ما هو سيء من عنف وانحطاط الأخلاق حتى في اختيار الملابس.
ولكن هذا ما هو إلا الحقيقة فالفن هو مجرد تعبير عن الواقع الذي نعيشه .... فلكل حقبة زمنية أفلام ومسلسلات
قرار دولة الإمارات العربية المتحدة بإلغاء الرقابة وعرض كل الأعمال الفنية طبقا للتصنيف العمرى سوف يلقى بظلاله على العالم العربى كله. لا أتصور سوى أن نظرية (الأوانى المستطرقة) ستفرض قانونها على الجميع. بداية، لم يعد اسمها رقابة، فى العالم تحمل اسم (تنظيم
أكدت رئيس حزب “مصر أكتوبر”، الدكتورة جيهان مديح، أن المشروعات القومية بمصر مثل الطرق والبنية التحتية، هي "شرايين حياة" جديدة تربط المحافظات، وتُعيد توزيع التنمية، مؤكدة أن هذه الإنجازات لا تُبنى في يوم وليلة، لكنها تبقى "رصيدًا للدولة في المستقبل".
وأشارت إلى وضع المرأة في المجتمع، خلال لقائها مع الإعلامي أحمد عز الدين، ببرنامج "المفاوض"، موضحة أن المجتمع