هذا أول مقال أضع عنوانه قبل كتابته، فلقد كانت تجربة قاتلة وكاشفة في نفس الوقت.
كعادتي أذهب وأعود من القاهرة وإلى الإسكندرية، فلي أحبابي هنا وهناك. قررت أن أصطحب سيارتي معي، لطول فترة بقائي هذه المرة بالقاهرة.
أعاني منذ طفولتي من ضعف شديد في
يقال ما الحب إلا للحبيب الأولى، ويقال إذا وقعتي في حب رجلين في آن واحد فاختاري الثاني لأنك لو حقا تحبين الأول ما خفق قلبك للثاني.
في عام ١٨٨٦، أسس الطبيب النمساوي سيجموند فرويد مدرسة التحليل النفسي وهي تعد من أهم مدارس علم النفس وأكثرها عمقا في تحليل
جرأة فى الرصد والتعبير أتابعها فى العديد من الأفلام المشاركة فى مهرجان (البحر الأحمر)، خاصة تلك التى تحمل الجنسية العربية، الواضح أن سياسة المهرجان تقضى بزيادة مساحة التمثيل العربى، حتى لو لم تكن هناك مسابقة مستقلة مثل مهرجان (القاهرة)، إلا أنه يسعى
في رحلة تقترب من أسبوعين عشت ولا أزال أجواء ثقافية وترفيهية، انتقلت من «الرياض» إلى «جدة»، تابعت أنشطة «موسم الرياض»، يظلمه هذا التوصيف «موسم»، فهو يمتد إلى ستة أشهر، وفي طريقه ليصبح عاماً كاملاً.
عروض
وأنا أشاهد فيلم (صالون هدى) للمخرج هانى أبوأسعد، تذكرت الجدار الفاصل، حيث يعيش أهلنا الفلسطينيون فى دولة تتمتع بحكم ذاتى منقوص وعاصمتها (رام الله)، بينما على الجانب الآخر ترنو فلسطين التاريخية التى يقطنها أكثر من 25 فى المائة من العرب، بالدماء والانتماء،
في سنة 1954 عرف العالم الأمريكي ابراهام ماسلو الاحتياجات الأساسية للأنسان في تلك العصر وكانت تتمثل في الاحتياجات الفسيلوجية والأمنية والاجتماعية وتقدير الذات ثم تحقيق الذات من شهرة ومكانة حاليا نحاول أن نفكر سويا ما هي الاحتياجات الأساسية للأنسان في هذا العصر؟
من وجهة نظرى الاحتياجات الأساسية لأنسان هذا العصر فى 2025 أختلفت تماما أولها في عدم أستغناء كل فرد منا عن الانترنت والتكنولوجيا وجهاز