لا يخلو أي جهد بشرى من أخطاء مهما كانت الجهة المنظمة، قد يفلت عدد منها.. لدىَّ في تجربة مهرجان (كان) العديد منها، الفارق أنهم يسارعون بتلافيها، وقبل ذلك الاعتراف بها.. بينما نحن ننكر حدوث الأخطاء أصلا، فكيف نتلافاها؟.
كثير ممن يتواجدون في المهرجان
تقوقعي ليس مرضاً أو كرها .. تقوقعي رفض واستغراب وتفكر واستشفاء مما أشاهده وأسمعه ، ومما يتداوله ويتعاطاه الجهلاء .. الجهلاء الذين يحسبون أنهم أصحاء وما هم بأصحاء. درسوا لكنهم لم يتعلموا .. عملوا لكنهم لم يتثقفوا .. شاهدوا لكنهم لم يتفكروا ولم يتدبروا ولم
يعتقد البعض أننى خارج نطاق التاريخ، أحيا في جزر منعزلة جغرافيًا ومنفصلة إنسانيًا عن أحداث الكون من حولى، والاعتقاد هذا مبنى على ندرة ما أكتبه في الشأن العام باستثناء بعض التطورات الحيوية التي يجب أن أكون في موكبها حية حاضرة وفعالة، والاعتقاد صحيح إلى حد
ولد البوصيري بقرية "دلاص" إحدى قرى بني سويف من صعيد مصر، في (أول شوال 608هـ = 7 مارس 1213م) لأسرة ترجع جذورها إلى قبيلة "صنهاجة" إحدى قبائل البربر، التي استوطنت الصحراء جنوبي المغرب الأقصى.
ونشأ بقرية "بوصير"؛
كل منا عندما ينتهى المهرجان يفتش فى الذاكرة باحثًا عما تبقى بين نحو 50 فيلما شاهدها. من المؤكد يتبخر مع الزمن عدد لا بأس به منها.
دائمًا أقول إن أسوأ علاقة بالسينما هى تلك التى نعقدها فى المهرجانات. أنت لا تمنح أى فيلم مهما بلغ مستواه أى مساحة من أن
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،