مصرنا الحبيبة أم الدنيا؛ والتي قامت على أرضها أعظم الحضارات على ضفاف نهر النيل العظيم؛ أطول أنهار العالم والذي منح مصر وشعبها الحياة والاستقرار؛كما يقال حقاً مصر هبة النيل.
ومصر بلد الأمن؛ والأمان والاستقرار ؛والتي فتحت أبوابها للجميع فمكانتها
جاء مؤتمر دول الجوار الليبي، الذي شهدته الجزائر أول أمس، ليحمل الكثير من الأمل والتفاؤل بشأن مستقبل ليبيا الشقيقة، خاصة في ظل سير خارطة الطريق نحو إجراء الانتخابات بخُطى ثابتة، وهو الإجراء الذي نتمنى الانتهاء منه في موعده المقرر ديمسبر المقبل لبدء بناء
في أواسط القرن التاسع عشر كتب الفيلسوف الألماني "آرثر شوبنهاور" مقالاً قصيراً بعنوان "الضوضاء"، أرجع فيه مسؤولية تأخر الجنس البشري إلى الحوذي (العربجي في العربية الدارجة) الذي يقرقع بكرباجه في الهواء ليقطع على أصحاب العقليات العظيمة
الوقت اللي كنت مبفكرش كتير كنت مرتاحة، الدنيا بتلف والعجلة تدور وكله بيمشي، اكتشفت إنها بتمشي من عمري!
أول ما تبصر؛ تتوقف. الرؤية أحيانًا تكون مهلكة. افتح قلبك بالقدر اللي متنجرحش من اللي بتشوفه، طب وغير كده؟
غمض عينك، اقفل عقلك ثم تغاضى
منذ أكثر من ألف عام والأزهر الشريف منارة للعلوم الشرعية وقبلة لمن أراد هذا العلم، ومركز للمعرفة والوسطية التي لا تعرف الغلو ولا الشطط، فى أروقته تعلم الملوك والسلاطين والقضاة والحكام، وفى جامعته تخرج الرؤساء والوزراء والسفراء من أصقاع الدنيا، ومن صحنه
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة