أجمل ما فى تزوير حساب الفنان الكبير أسامة عباس أننا جميعا شعرنا بالاطمئنان عليه، وكما ذكر هو فى تسجيل (لايف) اكتشف مساحة وعمق مشاعر الناس.
أنا شخصيا أفتقد حضوره على كل الشاشات، ولا أدرى السبب، صحيح أنه لم يكن يحتل مساحة درامية كبيرة، وغالبا لم تكن
تعد ظاهرة اختطاف الأطفال طلبا لفدية من ذويهم؛ واحدة من أهم القضايا لأن من يقم بمثل هذه الجرائم البشعة يتأكد أن الآباء على استعداد لأن يفعلوا أي شيء في سبيل عدم تعرض أبنائهم لأي أذى ؛ ولذلك تشكلت عصابات كثيرة لسرقة وخطف الأطفال .
وقد كشفت دراسة للمجلس
انتشرت على (السوشيال ميديا) صورة لمحمد فؤاد (فؤش)، كما يطلق عليه جمهوره، كان يبدو وكأنه قرين عبدالباسط حمودة، أو استنساخ للراحل شعبان عبدالرحيم، وتساءل البعض عن قسوة الزمن، ورددوا مع وردة (وعملت إيه فينا السنين؟).
الصورة تم فعلًا التدخل فيها عن طريق
ولد الفنان الكبير يحيى الفخراني في عام 1945 بمحافظة الدقهلية؛ درس في كلية الطب في جامعة عين شمس؛ وتخرج من قسم الجراحة عام 1971 خلال حياته الجامعية؛ انضم إلى فرقة التمثيل المسرحية وقدم العديد من المسرحيات؛ وحاز على جوائز على مستوى الجامعات
هل ما يحدث الآن على الساحة العربية ربما يكون بداية تحقيق الحلم العربي الذي تأخر كثيراً؟ هل يصّدق إحساسي وتفاؤلي الذي عشت أتمناه وغيري في لم الشمل العربي، خاصة بعد الأحداث التي شهدتها المنطقة العربية خلال العقد الأخير؟ أتمنى أن تكتمل الصورة وأن تتحول
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة