لم تعد قارة إفريقيا تتحمل نزاعات جديدة بين دول القارة وبعضها، كما لم تعد تتحمل أيضاً نبش الماضي، والخلاف والاختلاف عليه، خاصة إذا كان الأمر ليس بالضرورة الحتمية العاجلة، أو انتظار الاستفادة العظمى لأي طرف في حالة كسب القضية، لأن القارة السمراء تعاني منذ
فنانة مصرية، قدمت العديد من الأدوار السينمائية والمسرحية، لكنها لمعت أكثر على شاشات التليفزيون حيث اشتهرت ببراعتها وقدرتها الفائقة على تنوع الأدوار.
ولدت الفنانة الكبيرة “سهير المرشدى” يوم 21 سبتمبر من عام 1946م في مدينة طنطا بمصر
من زمان وأنا صغيرة مكنتش بحب مدرستي، كنت بكرهها حرفيًّا. عمري ما كرهت المدرسة ولا المدرسين ولا صاحباتي. مدرستي كانت من أعرق مدارس الإسكندرية الفرنسية ومدرساتي كانوا هوانم بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وحبيتهم جدًا.
أمال محبتش إيه؟
الضغط!!!
أفتكر
التحرش الجنسى من أكثر المشكلات التى تواجه الفتيات والسيدات؛ فى الشوارع والأماكن العامة مما يشكل خطرا على أمن وسلامة المجتمع والأعتداء الجنسى أصبح ظاهرة تعانى منها الشعوب العربية وتعد أحد تداعيات ثورات الربيع العربى السلبية تلك الظاهرة البغيضة المستحدثة
القارئ الشيخ محمد محمود الطبلاوي من مواليد 1934م في (ميت عقبة) حفظ القرآن الكريم كاملا دون أن يبلغ الثانية عشره من عمره؛ وأنفرد بسهرات دينية كثيرة ؛ودعي لإحياء مآتم كبار الشخصيات البارزة؛ والعائلات المعروفة بجوار مشاهير القراء؛ ساعده علي ذلك حرصه الشديد
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة