رجال الشرطة والجيش هم عنوان الشرف؛ والأخلاق الحميدة وهم أساس القيم والمبادئ؛ فهم يعملون بضميرهم لحماية الشعب والمجتمع؛ لذلك لا بد من أن نثق بهم وبقدرتهم على توفير هذا الأمن والاستقرار؛ وعدم العمل على إزعاجهم أثناء تأديتهم لواجبهم.
وسيذكر التاريخ بكل
سعى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي؛ منذ توليه الحكم حتى الآن في تثبيت أركان الدولة؛ وإعادة بناء مؤسساتها الوطنية؛ وإحداث نهضة تنموية كبرى كما تم إطلاق العديد من المبادرات الرئاسية؛ فعلى مدار الـ ٧سنوات دشنت الحكومة العديد من المشروعات التي تسهم في رفع
لا يوجد تطرف على الريحة أو زيادة أو مضبوط، التطرف عندما يرتدى ثوب الدين ولا تفرق معه، إما أنك تقبله كما هو أو أن رقبتك ستصبح هى الثمن.
يقينى أن ما نراه فى أفغانستان الآن ليس هو المشهد الأخير، رغم أنه يبدو ظاهريًا كذلك، استسلام الحاكم وهروبه وعدم قدرة
تبقى صورة سيطرة حركة طالبان على القصر الرئاسي في أفغانستان مُرعبة، ومُثيرة للكثير من المخاوف، والخوف الذي ينتابني لايقف عند حدود بعض الدول، لكنه يمتد إلى الكثير من البلدان، واستدعاء ذهني لمشاهد وأحداث ما سُمي بـ"الربيع العربي" حاضرة في المشهد،
واحدة من أصدق العبارات التي قرأتها اليوم، ذوو النيات الطيبة دائمًا يفوزون.
يعني الطيب مش أهبل؛ ده متوكل على الحلو اللي في قلبه بيتسند عليه في شدته، هو عارف إن ربنا هيسنده بحلاوة قلبه فالله لا يضيع الطيبين.
حُسن نواياك بيرجع لك محبة هدوء ونظرة حلوة
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة