ليس إضطرابا أن نرتجف أحيانا بلا منطق، فقد يكونوا مروا بمخيلتنا أولئك البعيدون المخلدون المقيمون بداخلنا، والغريب أننى أتناثر من داخلى مثل شظايا زجاجية ولا أبدو من الخارج غير انسان عادى، جدا عادى وذلك هو الأشد فتكا، لا بأس..
فاليوم أنا لست على
أسعدنا جميعًا قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي، إطلاق المحاور الجديدة بأسماء اللواء عمر سليمان والمهندس حسب الله الكفراوى والبطلة التى أثلجت صدورنا فى طوكيو فريال عبد العزيز، بينما أنعش قلوبنا إطلاق اسم كوبرى سمير غانم.
القيادة السياسية تمنح سمير كل هذا
أسوأ ما يتعرض له الطفل فهو الخطر الذى يهدده والنابع من الأسرة؛ ذاتها والتى من المفترض أن تقوم بحمايته ومع حدوث اختلاف بين الزوجين؛ يرغب كل من الزوجين فى تسلم ملفات الأطفال من مدراسهم لإلحاقهم بالمدرسة التى يرغب كل منهما؛ فى الالتحاق بها ودون نظر عما ينجم
قبل أن تصعد روح دلال عبد العزيز إلى بارئها بنحو أسبوعين، اشتعلت «السوشيال ميديا» بالسبق الصحافي الملعون، عدد من الفنانين صدقوا، وكتبوا العزاء على صفحاتهم، ومواقع صحافية متعددة نشرته، وبعضهم لم يكتفِ بهذا القدر، بل كنا نقرأ آخر كلماتها ووصيتها
ولد الشيخ محمود خليل الحصري بقرية شبرا النملة بمحافظة الغربية؛ من جمهورية مصر العربية عام 1335هـ. حفظ القرآن الكريم؛ وكان له من العمر ثماني سنوات؛ وعين بعد في العديد من المساجد لقراءة القرآن وإقرائه.
في عام 1363هـ تقدم لامتحان الإذاعة فجاء ترتيبه
تقريبًا شاهدنا نفس اللقطة فى العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، الإعلامى الكبير والصديق العزيز محمود سعد فى المنتصف، وعلى يمينه ويساره عدد من القيادات الإعلامية وبينهم صاحب الفكرة أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الفكرة هى أن برنامج (باب الخلق) الذى يعرض قبل سنوات على قناة (النهار) سوف يعرض فى نفس التوقيت بداية من الشهر القادم على واحدة من قنوات ماسبيرو الأولى أو الثانية.
هل تفرق معك؟،