في الأيام الأخيرة تردد كثيراً في «الميديا» تعبير «الإساءة لسمعة مصر»، بعد عرض فيلم «ريش» في مهرجان «الجونة». أشهر هذا السلاح في البداية الفنان شريف منير الذي غادر دار العرض محتجاً بعد نصف ساعة، وتبعه آخرون،
الفنان طارق عبد العزيز من مواليد سوهاج؛ سنة 1965م بدأ العمل الفني سنة 1986م ؛على مسرح الجامعة بكلية الحقوق؛ وبعد تخرجه أنضم لفرقة الورش الحرة؛ و قدم معهم عدد من المسرحيات منها (داير ما يدور)؛ مع الفنانة عبلة كامل و أحمد كمال وغيرهم .
بدأ حياته
كتبت، أمس وقبل إعلان الجوائز بساعات، أنى غير موقن بحصول فيلم (ريش) على جائزة! أشرت إلى بعض التجارب السابقة التى تتكرر فى عالمنا العربى، عندما يثار لغط حول فيلم أو نجم أو مخرج، قد تؤثر إدارة المهرجان السلامة، وتستبعده أساسًا من الترشيح، المهرجان تعامل مع
الفنان القدير أحمد فؤاد سليم من مواليد الثاني من يونيو من عام 1957؛ درس في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج عام 1978.
وقد عرف عن أحمد فؤاد سليم؛ بأعماله التي تحمل الكثير من الأهداف السامية والمعاني الجميلة؛ التي يحتاجها المجتمع بشكل كبير.
ما يحدث لنا في الحياة ليس من قَبيل الصدفة أو الحظ المطلق، ولكنه نتيجة لأحلامنا وتصوراتنا وأفكارنا التي نؤمن بها، بالإضافة إلى عوامل الدافعية التي تمنحنا القدرة على تحقيق النجاح والمهارة اللازمة لذلك. فمن أجمل الاقتباسات لـ "والت ديزني" حين يقول
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في