"يجدر به منذ الساعة أن يولي نفسه ما تستحق من الاحترام، أن يتعجب ويتساءل، أن يحكي الحكاية لكل من هب ودب، أن يبحث لها عن تفسير. لقد وقعت معجزة، وقعت ببساطة بين جدران حانة.."!
هكذا حدث كاتب الحسابات الأربعيني نفسه وهو يجلس وحيداً يرتشف النبيذ
الفنان الكبير صلاح السعدني ولد يوم 23 أكتوبر عام 1943م في محافظة الجيزة؛ تلقي تعليمه الثانوي في المدرسة السعيدية الثانوية؛ ثم حصل على بكالوريوس الزراعة من جامعة القاهرة؛ هو شقيق الكاتب الصحفي محمود السعدني ووالد الممثل الشاب أحمد السعدني.
كانت البداية
پيتر مارش پروفيسور في السكيولوچي وال social work وأستاذ في علم نفس من جامعة كمبردج، أشتهر پيتر بنظريته المعروفة بنظرية الدوائر.
بأختصار قال پيتر إن الأشخاص كالدول تماماً لها حدود و مياه اقليمية، والأختلاف الوحيد بين الأشخاص والدول هي أن حدودها و
الفنانة الكبيرة عفاف شعيب؛ درست في المعهد العالى للفنون المسرحية؛ عام 1972 ولفتت الأنظار إليها في العديد من المسلسلات؛ التي عملت بها فأنطلقت بسرعه إلى السينما؛ من هذة المسلسلات؛ (مرت الأيام) و(أفواة وأرانب) و(قيس ولبنى) و(اليتيم والحب) و(دعاء الكروان)
تعلمنا في الصغر أن "الاتحاد قوة، والفُرقة ضعف"، فمن منا لا يذكر قصة كتاب اللغة العربية في المرحلة الابتدائية، عن ذلك العجوز الذي جمع أولاده وهو في فراش الموت، وطلب من كل واحد منهم أن يمسك بغصن ويكسره.. فكان من السهل عليهم كسره؛ وبعد ذلك.. طلب
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة