تعلم (طالبان) أنها لن تحكم إلى الأبد بينما أصابعهم لا تغادر الزناد، ما كان يجرى فى زمن سيطرتهم على أفغانستان لم يعد مقبولًا الآن، قطاع كبير من المواطنين من عملوا تحت القيادة الأمريكية وأداروا من خلالها شؤون البلاد، بعضهم قرر الهجرة خوفًا من البطش وحرصًا
أشتهر الفنان القدير رشوان توفيق، بثقافته الحقيقية والتزامه الدينى دون تعصب وإجادته للغة العربية الفصحى، وهو نموذج مشرف للفنان العربى الذى يحافظ على شرف وأداب مهنة التمثيل.
وخلال مسيرته الفنية الثرية، كان دائم الحرص على عدم المشاركة إلا بالأعمال التى
كنا نتصور أن اهم منجزات الثورة الرقمية أنها اعادت زمام الاتصال مرة أخرى إلى حوزة المواطن وانهت الحواجز التي وضعنها وسائل الاتصال الجماهيري، بين المرسل والمستقبل، فحينما ظهرت شبكات التواصل الاجتماعي كان مصدر سعادة غالبية الناس، انها وفرت حق الاتصال للجميع
في ظل الظروف العصيبة التي يمر بها العالم؛ بأكمله تجاه وباء فيروس كورونا؛ يتحتم علينا بتقديم التكافل الإجتماعى والإنسانى؛ الأكثر حاجة من الذين يعانون جراء الأزمة الصحية في انتشار وباء كورونا المستجد ؛وأن هذا التكافل الاجتماعي بين أبناء المجتمع؛ الذي
(امسك حرامى) هذا هو أول انطباع لى عن فيلم (200 جنيه)، الكاتب أحمد عبدالله سطا على الفكرة (عينى عينك)، من فيلم قديم كتبه السيد بدير، وأخرجه حسن حلمى، وعنوانه (خمسة جنيه)، تنتقل الجنيهات الخمسة من يد إلى أخرى وتقدم رؤية بانورامية للمجتمع، هذا هو ما شاهدناه
كم تغيّرتُ، يا نفسي… لم أعد ذاك الذي كان يضطرب قلبه لظلٍّ يجيء أو صوتٍ يغيب. الأيام فعلت بي ما لم أظنّه ممكنًا؛ جرّدتني من أوهام التعلّق، وأعادت صياغتي ببطء، كما ينحت النهر صخور الجبال عبر قرونٍ طويلة.
في البدء كنتُ أظنّ أنّ الحبَّ يعني الذوبان، وأنّ الغياب يعني النهاية. كنتُ أتشبّث بالآخرين كأنّهم أوتادُ وجودي. لكنّ الخيبات المتكرّرة كشفت لي أنّ الإنسان لا يُولد قويًّا، بل يُربّى على القوّة