بحسب تاريخ ميلادي في السبعينيات من القرن الماضي، ومرورا بمرحلة الشباب والعنفوان، وأنا أشاهد وأتعلم - ولازلت - من تجارب رؤساء وقادة خلقوا للرئاسة والقيادة ومنهم قائد النضال الفلسطيني الرئيس ياسر عرفات "أبو عمار" طيب الله ثراه، فقد رأيت وسمعت ما
لا تعني دراسة العلاقة بين الفساد والجريمة التنظيمية بحثاً في مشكلة يكتنفها الغموض وتحتاج إلى تحليل وعرض للأدلة المقنعة التي تؤكد أو تنفي تلك العلاقة بقدر ما هي بحثاً يهدف إلى إيجاد الحلول والمعالجات ووضع آليات مكافحة الفساد السيبراني والفساد المؤسسي
إذا أردت أن تتكلثم فتسنبط.. تلك مقولة من الأقوال المأثورة وكان يقصد بها أن كل من يخوض تجربة التلحين لأم كلثوم فلابد أن يخضع لطريقة الموسيقار رياض السنباطي في التلحين كونه صاحب نصيب الأسد ممن لحنوا لكوكب الشرق بل والملحن الأوحد لفترة زمنية ليست بالقصيرة
في فترة التسعينات حيث كانت وسائل المعرفة مازالت مقتصرة على الكتاب والجريدة والإعلام المرئي والمسموع في حدوده الضيقة قبل انتشار اطباق استقبال البث الفضائي.
ولذا كنا نفتقد آلية البحث العنكبوتي وكنا نفتقر الى معرفة بعض الشخصيات التي لا يتم تسليط الضوء
تستيقظ كل يوم لتبدأ يوما تظن أنك تملك مفاتيحه لتحركك طاقة لا تدرى مصدرها إسمها الشغف لتشكل أفكارا ترسم طريقا لخطط تنوى تنفيذها لتجعل عملك أفضل فالشغف يقولون أنه" شعور بالحماس الشديد أو رغبة لا تُقاوم تجاه شخص أو شيء ما" وفى قاموس أوكسفورد
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،