على المقهى الصغير الذي أجلس عليه في "شبرا" إقتحمني صديقي الشاب مقاطعًا إلتزامي بالإجراءات الإحترازية والتباعد الاجتماعي.. وأصر أن يجلس معي، ليته جلس صامتًا.. بمجرد أن وجدني وضعت الموبيل بجانبي..
بادرني بسؤال: حكايته إيه عصام العريان الذي
من منا لا يتعرض بشكل يومي لفيالق غازية من الجراثيم وتمر عليه مرور الكرام بدون أن يشعر بها ومن منا لا تتكاثر داخل جسده يوميا انواع من الخلايا الغير طبيعية فيتم التهامها بواسطة خلايا اخرى فتصبح اثرا بعد عين بدون ان يدري .
انها معركة مستمرة لا تتوقف
نَصَ القانون الثالث من قوانين ميكانيكا الحركة للعالم (إسحق نيوتن) على أن لكل فعل ردة فعل مساوية له بالمقدار وتعاكسهُ بالإتجاه ، وهذا القانون مستنبط من التجربة قطعاً وهو بسيط التنفيذ و الشرح، فعندما تُستخدم قوة معينة تجاه شيء ما فإنه يولد ردة فعل ناتجة عن
من أرقى الفنون التي تبرز في زواياها قصصاً فنية، حيث يرتقي المصورون المحترفون بسرد أفضل اللوحات الفنية العميقة والتي تتكون من عناصر هامه أولها عنصر الإضاءة وثانياً التوقيت الذهبي الذي يضفي لمعاناً براقاً علي حواف وجدران البنايات، ثالثاً الطابع الدراماتيكي
من الذكريات التي لا تفارق رأسي ذكرى ( اليوناني الأخير في ايتاي البارود ) حيث كان يقيم في مسقط رأسي بمدينة إيتاي البارود في ثمانينات القرن الماضي بقال يوناني عجوز كان يسمى ( نيقولا ) ورغم سهولة اسمه كان من النادر ان تجد احد ينطقه النطق الصحيح فإما مكولا
فى ذكرى رحيل سعاد، التى توافقت مع ذكرى ميلاد عبد الحليم حافظ، نسينا كل شىء سوى أن نذكر قصة الحب والزواج السرى، مع نفى قاطع لاحتمال انتحار سعاد، رغم أن من ينفى الانتحار، يؤكد فى نفس الجملة أنها اختارت الرحيل يوم ميلاد العندليب عامدةً متعمدةً. حالة عبثية تحدث دائمًا مع ذكرى رحيل السندريلا، تنتشر الأكاذيب، وتتلاشى الحقائق.
هل من الممكن أن يتقبل المجتمع الآن نموذج سعاد حسنى؟ لا أتحدث هنا عن الإنسان،