لست بصدد نقد ماتم تقديمه في رمضان
سواء هذا العام او الثلاثة أعوام الماضيه
فالتاريخ وحده خير حكم لذلك .. والتاريخ لا يرحم ..
ولا يكذب ..
كما اننى لست بصدد تحليل ماتم تقديمه أيضا و اثره المباشر و الغير مباشر على أجيال المشاهدين..
وانما
رحل حاتم أنور نسيبة عن عالمنا إلى الدار الاخرة تاركاً وراءه إرثاً عريقاً من الخبرة في هندسة صناعة النفط الإماراتية والعالمية وسمعة طيبة ومحبة من الناس الذي عملوا معه وعرفوه عن قرب – وأنا واحد من هؤلاء –
رحل حاتم بلا موعد وفارق الحياة
حينما انتهيتُ من الدراسة فى المرحلة الإعدادية وفى طريقى إلى المرحلة الثانوية سُئلت من شاب يكبرنى بأعوام ، كان فى المرحلة الجامعية، وكنتُ وقتها أرى الطالب الجامعى وكأنه ذلك الرجل الذى اجتاز كافة العتبات فهو فى نظرى ضخم الجثة وإن كان نحيفًا، عبقريًا وإن
تسببت جائحة كورونا في إغلاق العديد من الأنشطة الاقتصادية، كما وضعت هذه الأزمة أكثر من نصف سكان العالم في إقامة جبرية بمنازلهم، ونتج عن لك حدوث تغييرين بسوق العمل؛ الأول إجبار الملايين على ترك وظائفهم.
والثاني ترسيخ أسلوب جديد وهو العمل من داخل
من خلال البحث والدراسة والقراءة المستفيضة فى تاريخ مصر القديم (من أجل برنامجى أوراق البردى) وصلت حتى اليوم إلى ما يزيد عن 13 سنة .. وضحت لى الكثير من الأمور .. ولن أتحدث عن كل هذه التفاصيل وإنما عن جزئية واحدة صغيرة لعلها تفيد بعض العقول المتعطشة .. وهى
في ذكرى ميلاد العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ، نشر الإعلامي المصري طارق علام، مقطع فيديو، كشف فيه أسرار تعرض لأول مرة من داخل منزل العندليب الذي رحل عن عالمنا قبل 48 عاما تقريبا.
وفي الجز الأول من حلقة طارق علام من منزل عبد الحليم حافظ، في منطقة الزمالك ببرج زهراء الجزيرة أشهر معالم المنطقة، أشار "علام" إلى أن وصية العندليب أن بعد وفاته يبقى منزله مفتوحا لمحبيه.
والتقى طارق علام مع