هى دعوة «صريحة ووقحة» من وزير إسرائيلى مسئول لقتل وإبادة مليونى فلسطينى فى غزة، وإصراره على هذه الدعوة، واعتبارها دعوة عادلة وأخلاقية من وجهة نظره الإرهابية.
الدعوة «الوقحة» جاءت على لسان سموتريتش، وزير المالية الإسرائيلي،
من أفضل الصور التى جذبت انتباهى فى صحف الأمس صورة د. مجدى يعقوب وهو يستند على عكازه أثناء مصاحبته لوزير الخارجية المصرى السفير بدر عبدالعاطى، خلال تفقدهما للنصب التذكارى لضحايا الإبادة الجماعية فى العاصمة الرواندية كيجالى، والمتحف الملحق به المخصص لإحياء
فى أعقاب تكبيرة الإحرام، تمهيدا للدخول إلى شعائر صلاة الفجر، هاجمت طائرات الاحتلال الإسرائيلى مصلى فى مدرسة «التابعين» الواقعة بحى الدرج شرق مدينة غزة، أثناء تأدية النازحين صلاة الفجر صباح أول أمس السبت.
قامت الطائرات الحربية الإسرائيلية
لو أرادت إسرائيل أن تنهي حالة التوتر والغليان في المنطقة، لوافقت علي الفور علي البيان المصري - الأمريكي - القطري، وأعلنت التزامها بالموافقة علي ما جاء فيه، وأنها ملتزمة بالوقف الفوري لإطلاق النار.
موافقة إسرائيل الواضحة والصريحة تنهي حالة الغليان في
لفت انتباهى أثناء وجودى فى أحد المنتجعات السياحية لقضاء إجازة مصيفية هناك وجود أعداد كبيرة من السائحين الأجانب الذين لا يزالون يعشقون القراءة، ويستمتعون بها، ويعتبرونها ضمن الأوقات الممتعة على الشواطئ وعلى حمامات السباحة.
الملاحظة ليست بجديدة، لكنها
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت