لا تزال الثانوية العامة المصرية بمثابة كرة نار ضخمة «تلسع» كل الطلاب بلا استثناء ويمتد تأثيرها المباشر إلى أولياء الأمور وكل البيوت المصرية، ثم تنتقل الأزمة إلى الجامعات بمجرد أن يتم الإعلان عن النتيجة، وانتهاء تلك المرحلة بحلوها
من المؤكد أنك تعرضت مرات عديدة لتقييد منشوراتك وكتاباتك على شبكات التواصل الاجتماعى بخاصة «فيسبوك» لمنع وصولها إلى متابعيك وأصدقائك، إذا عبرت عن دعمك لحقوق الشعب الفلسطينى أو نشرت محتوى عن جرائم الكيان الصهيونى فى غزة أو الضفة.. اضطر هنا إلى
ماحدث من اغتيال لزعيم حركة حماس إسماعيل هنية أمس فى طهران هو عدوان أمريكى إسرائيلى سافر على سيادة دولة مستقلة، وانتهاك «فاضح» للقانون الدولى، ومحاولة أكيدة لإشعال النيران فى المنطقة، والانزلاق إلى حرب إقليمية كبرى يمكن أن تمتد آثارها إلى نطاق
المؤكد أن الفتاوى الخاطئة هى مصدر كل الشرور، وهى التى يستند إليها كل منتسبى جماعات العنف والارهاب لإزهاق الأرواح، وسفك الدماء، وتشويه صورة الإسلام السمح.
من هنا تأتى أهمية انطلاق أعمال المؤتمر العالمى التاسع للإفتاء بالقاهرة يوم الأحد الماضى، تحت مظلة
للأسف الشديد هناك تعمد مع سبق الإصرار والترصد على إطلاق الشائعات، وخلق حالة من البلبلة والتشويش على الاقتصاد المصرى من جانب المتربصين، وقنوات الشر، والأبواق الإعلامية المشوهة، لكن الخطورة أن يتورط البعض ولو بحسن نية فى ترديد شائعات، ونشر أكاذيب ليس لها
مساء الخميس 24 أبريل وعند تمام انتصاف الليل تغيرت الساعة من الثانية عشرة إلى الواحدة صباحا. كنت في زيارة عائلية واضطررت إلى دخول محطة وقود. تزودت بالكمية المطلوبة وحان وقت الدفع مصحوبا بسؤال العصر الأشهر: كاش ولا فيزا يا فندم؟ لم يكن بحوزتي نقودا فأخرجت بطاقة ائتمان بصورة آلية معتادة. عملية مرفوضة! تعجبت فأخرجت غيرها وجاء الرفض مرة أخرى. أعلم يقينا أن حسابي يكفي لمعاملة بسيطة كهذه فلماذا الرفض. بحثت