ما بين بحيرة جنيف المضيئة النظيفة المبهرة التى تحيطها الإضاءة والجماليات الفنية والتحضر، وتمرح على شطآنها الطيور بسلام وطمأنينة، وما بين البحيرة الواقعة على آخر نقطة بخريطة الدلتا فى مصر على شاطئ البحر المتوسط التى لا ينجو بها شيء من مقصلة الصياد، لا سمك
الانتصار لحق الشعب الفلسطينى المظلوم منذ نحو 77 عاما هو جزء من عقيدة كل مصرى، ومن كل عربى، ومصر دائما وأبدا هى قلب العرب النابض وعقله، رغم كل التحديات والصعوبات، ولايمكن أبدا أن تفرط فى حق الشعب الفلسطينى المظلوم.
مصر دخلت أربع حروب كبرى من أجل القضية
لا يختلف حال الخطاب الإسلامى المعاصر عن حال الأمة الإسلامية اليوم وما تشهده من تراجع حضارى فغالبية الدول الإسلامية استعاضت باستهلاك أدوات الحضارة عن صنع هذه الأدوات، وكأن لسان حالنا يقول: سبحان الذى سخر لنا الغرب والشرق الذى ينتج هذه المنتجات لكى
كنت أتمنى أن يطالب ترامب بترحيل المهاجرين إلى إسرائيل كما فعل مع المهاجرين إلى أمريكا، وليس كما صرح بترحيل الفلسطينيين من أراضيهم إلى مصر والأردن.
الفلسطينيون هم أصحاب الأرض الحقيقون أما الإسرائيليون فمعظمهم جاء من دول أخري، وقد يكون من المهم إعادة
تصريحات الرئيس الأمريكى دونالد ترامب للصحفيين على متن طائرته الرئاسية بخصوص نقل بعض الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الدول المجاورة (مصر والأردن)، هى بمثابة أحلام قديمة مزعجة أطلقها العديد من الرؤساء الأمريكيين والقادة الإسرائيليين قديما وحديثا، فى إطار
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في