كانت التقارير الأمريكية والأوروبية دائما تحاول تشويه أرقام ضحايا الحرب الإسرائيلية المجنونة على قطاع غزة، وتتهم المقاومة بالمبالغة، وعدم تدقيق أرقام الضحايا.
يوم الجمعة الماضى كشفت دراسة بحثية نشرتها مجلة «لانسيت» الطبية المرموقة عن تقرير
بغض النظر عن مأزق أغنية «من الثانوية إلى الكلية»، التى أسعدت ملايين الطلاب على مدى فترات طويلة وممتدة، بعد التغيير المقترح لنظام الثانوية العامة إلى «البكالوريا»، وبعيدا عن «الشكليات»، أعتقد أنه لابد من إعادة النظر فى
أتفق تماما مع موقف الأستاذة الكبيرة والصحفية القديرة سكينة فؤاد فى رفضها عودة تمثال ديليسبس إلى مدخل قناة السويس.
ديليسبس نموذج للفكر الاستعمارى البغيض، والمؤكد أنه ليس صاحب فضل على مصر، بل على العكس تماما، فمصر هى صاحبة الفضل عليه.
استغل ديليسبس
الأمر المؤكد أن يوم الخميس الماضى كان يوماً تاريجياً فى لبنان بعد انتخاب الرئيس اللبنانى الجديد جوزيف عون ليكون الرئيس الـ 14 فى تاريخ دولة لبنان.
انتخاب الرئيس فى أى دولة أمر طبيعي، وعادى جداً وله مواقيت محددة معروفة سلفاً إلا فى لبنان، بعد أن أصبح
يصر الرئيس الأمريكى المنتهية ولايته جو بايدن على أن يؤكد كل يوم تورطه المباشر فى الحرب على غزة، وإصراره على تطليخ يديه بدماء الأطفال والنساء والعجائز هناك.
بضعة أيام ويغادر بايدن منصبه - غير مأسوف عليه - ومع ذلك يقوم بإخطار الكونجرس بصفقة أسلحة إلى
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في