أتمنى أن يكون عام 2025 هو عام الصناعة فى مصر، وأن يتم تسخير كل إمكانات الدولة المصرية من أجل تشجيع الصناعة، وتذليل كل العقبات التى تواجهها، وأن تكون هناك خريطة صناعية واضحة المعالم للقطاع الخاص بمزايا متنوعة لجذب الاستثمارات المحلية والأجنبية لقطاع
أتذكر دائما خلال احتفالات الإخوة المسيحيين بأعيادهم جارى القديم المرحوم فوزى جرجس.
نشأت فى بيتنا القديم، وكان بجوارنا جار مسيحى هو المرحوم فوزى جرجس، ولفت انتباهى أن هناك «شباكا»، فى ذلك المنزل يطل على الجار الملاصق لمنزلنا.
هذا
دائما تكون الفترات الانتقالية من أصعب الفترات التى تمر بها الشعوب، وتكمن الأزمة دائما فى من يحاولون «تطويع الأوضاع» من أجل مصالحهم الخاصة.
ما يحدث فى سوريا الآن عاشته شعوب الدول العربية التى اندلعت فيها ثورات الخريف العربي، حيث تم تقسيم
المؤكد أن الرؤساء الأمريكان ليس جميعهم من الأشرار، بل منهم رؤساء انحازوا إلى الحق والعدل، وكانوا أصحاب ضمائر يقظة، وحس إنسانى رائع، ولعل أبرزهم الرئيس الأمريكى الأسبق الراحل أيزنهاور الذى رفض العدوان الثلاثى على مصر، وقام بانذار الدول المعتدية، وطالبها
من أفضل العناوين التى قرأتها أخيرا هو الموت «تجمدا»، والذى تصدر الصفحة الأولى فى صحيفة «الأخبار» يوم الأحد الماضى، فى تقريرها عن أطفال غزة، وتجمد 5 أطفال منهم حتى الموت، حتى كتابة هذه السطور فى إضافة جديدة للكوارث التى تلاحق
لو تأملت المشهد الأخير من فيلم «الست»؛ نعش أم كلثوم محمولاً على الأعناق، يحيط به ملايين العشاق، بينما المخرج مروان حامد يقدم لنا أم كلثوم وهي تقدم مقطعاً من أغنيتها المبهجة بموسيقى بليغ حمدي «ألف ليلة وليلة»، تلك هي الذروة، الجماهير تزف «ثومة» للسماء، ودموع المشاهدين تنهمر في صالة العرض.
الفيلم يقدم رؤيةً تمزجُ بين الوثيقة والخيال، لهذا حرص المخرج على التأكيد في