لا يمكن أن تكتمل فرحة العيد أو غيره، وهناك إخوة أشقاء فى غزة، والضفة الغربية، والسودان يتضورون جوعا وعطشا، ويفتقدون المأوى والأمان، ويعانون القتل والإبادة.
مأساة كبرى يعيشها سكان قطاع غزة سوف تمتد آثارها عقودا نتيجة الحرب النازية والهمجية التى يشنها
مع قدوم عيد الأضحى، وزيادة الإقبال على اللحوم الحمراء، من الطبيعى ان تتراجع أسعار الدواجن أو على الأقل كان يجب أن تستقر دون زيادة، لكن مايحدث فى سوق الدواجن الآن لغز يحتاج إلى تفسير خاصة مع تزايد الأسعار المستمر وعدم استقرارها فى الأسواق.
إلى جوار ذلك
ربما تكون هناك «تخمة» فى عدد الأحزاب المصرية، حيث تقترب الأحزاب من نحو 85 حزبا، من بينها حوالى 17 حزبا فقط لهم تمثيل برلمانى فى مجلس النواب أو الشيوخ أو كليهما معا.
التجارب الحزبية فى العالم متعددة فهناك دول ديمقراطية عتيدة مثل أمريكا ومع
للمرة الثامنة زار بلينكن وزير الخارجية الأمريكى المنطقة فى إطار جولاته المكوكية الداعمة لإسرائيل منذ بدء حربها على غزة منذ 8 أشهر تقريبا.
الجديد فى زيارة بلينكن هذه المرة هو خطة التهدئة التى أعلنها الرئيس الأمريكى يوم الجمعة الموافق 31 مايو أى منذ نحو
ما حدث مع الزميلة قصواء الخلالى الصحفية والإعلامية ومقدمة برنامج «فى المساء مع قصواء» المذاع على قناة «cbc» المصرية «إرهاب» بكل ما تحمله الكلمة من معان لمواقفها المدافعة عن القضية الفلسطينية.
هذا الموقف للأسف الشديد
فى تلك الدورة التى ستشهد عودة للحضور المصرى والعربى والمكثف، وهو ليس تواجدًا فقط من أجل إثبات الحضور ولكن لدينا مشاركات فى كل التظاهرات (المسابقة الرسمية) و(نظرة ما) و(أسبوعى المخرجين) (وأسبوع النقاد) و(الأفلام القصيرة) وغيرها، لدينا أمل فى تحقيق أكثر من جائزة، كما أن الأجنحة العربية المنتشرة بقوة هذا العام تؤكد أن المهرجان (يتكلم عربى)، خاصة مع عودة كل من الجناحين المصرى والقطرى، بعد غياب تجاوز نحو