لدينا فى مصر ما نفخر به دائما ونعتز، ونقاط مضيئة ورائعة كانت ومازالت تشع نورا، وثقافة، وتقود العالم العربى كله من المحيط إلى الخليج إلى التنوير والحضارة.
منذ مائة عام فى وقت لم يكن هناك اختراع اسمه «الإنترنت»، أو الهواتف المحمولة، ولم تكن
تلقيت ردود وتعليقات عديدة ومتنوعة بعد نشر مقالي "اكتب نعيك بنفسك"، البعض ذكر أنه بالفعل كتب نعيه وحدد فيه أسماء أقاربه خوفا من أن أبنائه قد لا يتذكرونهم أو لا يعرفونهم! والبعض الآخر أظهر فهما أعمق محذرا من التحيز للذات في كتابة النعي، وفي مجمل
لا أدرى ماذا يقصد الرئيس الأمريكى المنتخب بتصريحاته النارية حول المحتجزين فى غزة مهددا بدفع ثمن باهظ فى حالة عدم إطلاق سراح المحتجزين قبل 20 يناير المقبل، قائلا إن الجميع يتحدث عن الرهائن بوحشية وبشكل غير إنسانى وبما يتعارض مع إرادة العالم، وكلها مجرد
عاد الملثمون، وعادت سيارات الدفع الرباعى تتصدر المشاهد فى نشرات الأخبار فى القنوات الإخبارية العالمية، بعد التحرك المفاجئ على الأراضى السورية للفصائل المسلحة.
عادت الفصائل المسلحة تطل بوجهها القبيح فى سوريا وتتحرك بسيارات الدفع الرباعي، والملثمون
هناك مثل صينى قديم شهير يقول «لا تعطنى سمكة، بل علمنى كيف أصطاد» لأن السمكة تكفى وجبة واحدة، لكن تعليم الصيد يكفى الفرد أن يعيش مستوراً ومنتجاً مدى الحياة.
تذكرت هذا المثل الصينى القديم، وانا أتابع ماحدث مؤخراً حينما تم تسليم 24 مركبا
شهد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، مساء أمس ، الحفل الرسمي لإدراج "الفاية" على قائمة التراث العالمي لليونسكو.
وكان في استقبال سموه كل من: سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي نائب حاكم الشارقة، وسمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي ، والشيخة بدور بنت سلطان القاسمي سفيرة موقع الفاية للتراث العالمي،