عشرة أيام وتحل ذكرى رحيل فريد الأطرش، ويتكرر مع هذا اليوم عتاب من عشاق فريد الذين يقارنون بين نصيب فريد فى ذكراه، ونصيب عبد الحليم. رحل فريد قبل حليم بأقل من ثلاث سنوات، ودائمًا عندما تحل ذكرى (العندليب)، تتحول كل أجهزة الإعلام لتصبح مولد (سيدى حليم)،
بحسب المعجم فاللجوء هو الاحتماء بمكان والاعتصام به هربا من شيء يسبب الخوف أو يعرض الحياة للخطر. واللاجيء هو من لاذ بغير وطنه فرارا من اضطهاد أو حرب أو مجاعة.
كنت على موعد وضعه القدر لي لأقابلهم لأول مرة في أوروبا. ذهبت في بعثة دراسية وظننت أن كل من
هل هو مورد رزق جديد للفنانين، أم أنه وسيلة لإثبات الحضور، أم لعله فرصة ذهبية لتصفية الحسابات؟ الإجابة أنه كل ذلك.
بعض الفنانين يعبِّرون عن حقيقة آرائهم، وما يجيش في أعماقهم، والأغلبية يبحثون عن مزيد من «الفرقعة»، حتى ولو كان الثمن بيع مزيد
مرت أيام بعد واحدة من أصعب الحوادث وقعًا على قلوبنا كبشر، وهو اكتشاف ما وراء سجل صيدنايا، أو ما أسفله إذا أردنا أن نكون أكثر دقة. يحتفل الناس بالنصر والحرية وانتهاء المأساة، وفرحة الأهالي بسماعهم خبر أن أبناءهم على قيد الحياة. ولكن، هل هذا كل ما يقع على
لدينا أفلام تعبر الحدود وتشارك فى المهرجانات وربما تحصل أيضًا على جوائز، ستكتشف أنها تمكنت من الإمساك بمعادلة إنتاجية خارج «الأبجدية» المتعارف عليها.
وهكذا جاء حلم أقصد فيلم «البحث عن منفذ للسيد رامبو»، ولد مجرد أمل جميل إلا
أكثر إنسان يعلم صدق ما قاله الفنان السورى سلوم حداد عن تراجع أداء اللغة العربية الفصحى فى الأعمال الدرامية هو أستاذ التمثيل حاليًا والعميد ورئيس الأكاديمية الأسبق د. أشرف زكى.. إلا أنه من خلال موقعه نقيبًا للمهن التمثيلية وجد نفسه مجبرًا بسبب الضغوط التى تمارس عليه داخل وخارج النقابة، على الإعلان عن رفضه لهذا الرأى.. حتى عندما اعتذر سلوم، مراعاةً للحساسية التى انتشرت فى (الوسائط الاجتماعية)، أعلن